اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب
الطيب طلال قطان قصيدك يكشف عن شاعر قادم لامحالة
ومع التنقيح ستكون القصيدة رائعة
حاولت تصويب الأبيات بدون المساس بالمعنى
آمل أن يروقك ذلك :
أصمتْ. ارجوكْ لا تتكلمْ ( إصمت إصمت لاتتكلم )
فأنا وحدي منْ يتألمْ
أنيابكَ تجتثُ فؤادي
ومثلكَ لا.لا لن يفهمْ ( مثلك أبدا لا لن يفهم )
أتبررُ لنفسكَ تعذيبي ( أتبرر نفسك تعذيبي )
وتقولُ مثلكَ لا يَظلِم ْ ( أتصدق مثلك لا يظلم )
أتدركُ أنكَ تجري فيني ( يكفي أنك في شرياني )
قلبي يضُخُكَ ليتكَ تعلمْ
وإذا كَلمتُكَ بَدأتَ عتاباً ( وإذا كلّمتك ستعاتب )
أيعاتبُ الظبي الضيغمْ ( ظبي كيف يعاتب ضيغم )
يا من أهواه ليقتلني
مزقْ لحمي لا لا ترحمْ
الذنبُ ذنبي أعرفهُ ( الذنب يقيناً أعرفه )
ظبي مع أسدٍ لن يَسلمْ
هل يُعجبكَ لحمُ ضلوعي ( هل ستمزق لحم ضلوعي )
أم أنَّ الكبدَ هو الأدسم ْ
أرجوكَ لا تتركْ شيئاً ( أرجو ألا تترك شيئا )
غيرُكَ بلحمي لن يتنعم ْ ( من غيرك بي قد يتنعّم )
ما يسعدني بعدَ الموتِ ( مايسعدني بعد رحيلي)
أني الأن في جوفكَ أُُعدم ْ ( أني الآن بجوفك أعدم )
إجمع عظمي لا ترميهِ
عسى أن يُصبح لجُرحِكَ بلسمْ ( فعسى يصبح يوما بلسم )
تحياتي
|
سيدتي الكريمة
لن تدركي كم انا سعيد بما علقتي
أحاول ان اكون أفضل وسأحاول باستمرار
واسمحي لي ان احتفظ بتعديلاتك عندي لانها اعجبتني جدا
وساعتمدها بارك الله فيكِ واتمنى ان ابقى تحت ناظريكِ
بشكل مستمر لكي من اخلص كلمات الشكر