الـ ـمـتــمـــ ــردة

[فيصل بن فهد]

مِيمٌ فِي شَفَتيكِ
تُفَكِّر
كَيفَ سَأُصبحُ
ذَاتَ المنْكَر
مُنذُ لِسانِكِ
حَتَّى مَوتِي
إِنّي أَكْرهُ
طَعمَ السُّكَر
كَيفَ ؟
سَتُشرِقُ شَمسُ الدُّنيَا
حِينَ يَكونُ
شُروقكِ أَبْكَر
حَتّى أَني أسْأَلُ عَقلِي !!
كَيفَ ؟
سَتثْمُلُ فِيهَا وَتَسْكُر
هَلْ لا زِلتي مُتمَردَة ؟
وَلِزامٌ فِي وَصلِك أُشكَر !!
أَعْرفُ أَني
لَستُ خَبيراً
لَكِن !!
أَعرفُ كَيفَ سَأَمْكُر
فَسَأُوجِدُ حَرفاً
يُشْبهُنِي
يبُهِرُكِ سِحْرا
وَأُفَكِّر
فِي لُعبَةِ
عِشْقٍ أُتقِنُهَا
بَابٌ يُفتَح
لا يَتَسكَّر
سَأُحَاصِرُ
قَلبكِ سَيدَتِي
فِي رَاحَة عَقْلك
سَأُعَسْكِر
سَأُسَافِرُ
فِي ضَوءِ نهَارِي
وسَأَقْضِي
لَيلكِ أتَنَكّر
وَأُقَلبُ ذَاكِرةَ العَالمَ
وَسَأَنْسَى
أَنّي أَتَذَكّرْ

'
'
'

 

[دلال بنتُ ناصر]

كُل قارئٍ لها يُغنيها، ففي مساحةِ الفكر هذه جُل الأحرف مُتراقصة طرباً !

.
.

مُختلفة !

 

[علي آل علي]

كمن يمنح الفرصة ولا يسأل ..
" بوركت "

 

[مياسين]

يشدّني الحديث الذي يوزّع النور لأجل امرأة
تأسرني فاصلة هربت ، ليجتمع قوسين بينهما ( حديث أكثر من رائع )

فهد
تمسّكت هنا بنا القراءة
فمضى الليل
واشتعل النهار ،
رائع والله رائع