|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#17 | ||||
|
مياسين أيتها النجمة الساطعةجعلتني أتنفسُ عميقا .واتأمل بحكمة أن تجد ألأشقاء من حولكَ . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ألاقلام التي كسرت القيد وفي الاصرار على انتزاع الحرية من بين أنياب الجلاد وناضلوا بقلمهم ولم يأخذوا الكتابة على أنها قضية شخصية. اقتباس:
ليقوم الكاتب بإقامة مشروعات صغيرة بينه وبين نفسه فالكتابة تحتاج الى غذاء متجدد ليبذل جهدا مضاعفا ليتطلع الكاتب على حضارات أخرى لا يتقوقع في محيطهِ. يا ريف الأماكن جعلتني أهذي من سعادتني بتواجدكِ
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | ||
|
الكاتبة: نادرة عبدالحي، لنعرج قليلا لمصطلح ( الكتابة الوصفية )، وهي تلك الكتابة التي من شأنها أن تجمع الحرف لتبيان المشهد الذي يبقى مليا في الذاكرة، الأمر الأكثر أهمية في هذا المصطلح، هل للخيال نصيب من هذا المصطلح، أم أن تجريده هو الوارد دائما؟ . المصطلح الثاني وهو ( الكتابة الشكلية )، وهي التي يطغى بها الحرف شكلا لامعنى، كيف ترى الكاتبة: نادرة عبدالحي هذا المصطلح ومدى خدمة هذا النص للأدب العربي من ناحية تطوره الأخير؟ وهل نهج هذا المصطلح متوافر لدى أدباء العرب؟ ، تحياتي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | |
|
اقتباس:
بالنسبة للكتابة الوصفية أن تصنع من اللاواقع عملاً واقعياً، فهذا بحد ذاتهُ إبداع فريد من نوعهُ رواية «الجبل الصغير» لإلياس خوري، التي تحول مشاهد الحرب الأهلية اللبنانية إلى عمل روائي متخيل ونرى الكتابة الوصفية ممزوجة في شخصيات وامور خيالية في كتابات الكاتب التونسي إبراهيم درغوثي أحدى أعمالهِ تواجدت الساحة العامة التي واقع ومدينة الجماجم الخيالية وشخصيات من الواقع ومن الخيال أما بالنسبة إلى الكتابة الشكلية إذا كانت الكتابة الشكيلة لا تعطي الوظيفة الجوهرية للكتابة الإبداعية فهذا يبعد الأدب عن رسالتهُ . هناك من الأدب لم يحظى بالنجاح لأنها كانت تجارب شكلانية كالقصيدة المصورة والحروفية وهي أشبه بتجارب شعراء عصر الانحطاط الذين كانوا يكتبون قصيدة تقرأ من فوق إلى تحت أو العكس، أو قصيدة دون نقاط لكن يجب الا ننخدع بتواري جسد الشكلية فأذا وضعنا قضية ألأدب في محل نقاش فلن نخرج من هذهِ الدائرة لكل إنسان لهُ أرائهُ أو ميول معين في نوعية ألأدب الذي يفضلهُ . ما يهمني في ألأمر أن لا تعود خصوبة الأدب إلى الوراء ويضطر الجيل القادم للتنقيب عن ألأدب الغربي . لآعود إلى سؤالك إذا نهج الشكلية متوافر لدى الأدباء العرب ؟ عندما أقوم بزيارة لاحدى معارض الكتب أصدقك القول أخي إبراهيم أدخل في متاهة وصراع داخلي هذا البحار الشاسعة من الكتب هل هي حقا تستحق أن تولد ؟ وتجعل قارئها يركض وراء الأفراس التي بلا سِراج ...... تواجدك يُسر قارئكَ
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | |||
|
إضاءة • اقتباس:
نص للكاتبة: فاتن حسين، بعنوان [ طعنة في جنبات الحنين..! ] • مامدى التحول في النص، الافتتاحية كانت مباشرة جدا بـ ( سئمتك.. ) هرم النص كان قاسيا بـ ( وإعتقني.. ) الخاتمة كأنها تمحو كل الحروف السابقة بـ ( ولن أكون أبداً إلا لـِجنون لا يشبه إلا جنونك..! ). ، نتطلع لقراءة خاصة من الكاتبة: نادرة عبدالحي لهذا النص.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#21 | |
|
الريحانة فاتن حسين لها القدرة على صياغة الحرف بحنكة درامية من خلال قرائتي لها رايتها كألأمواج تهوى أقتحام مساحة البحر في نصها وكريمة جدا في مشاعرها اقتباس:
وبرائي هي بثورتها امدت الجسر والنص بقوة وفي نهاية النص لم تتنازل وطردت جميع ألأفكار التي نمت من حولها . جراءة عدم التنازل والخرج من النص بسلام هو سمة من أرض خصبة أتمنى أن لا تأخذو رائي على أنه نقد .........
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#22 | ||
|
الشاعرة نادرة تملك قدرة نادرة في قراءة الحرف وكتابته ....
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#23 | ||
|
إبراهيم.. إلتقاطتك هذه كانت محط أنظار فخري.. سعدت بكرم نثر أبجديتي بسخاء إنتقائك... ممتنة لك كرمك.. نادرة... كأنكِ تدركين تماماً السر الذي سكن حرفي.. قراءتكِ تحمل النص على أكتاف الفخر.. شكراً بحجمكِ في قلبي..!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#24 | |
|
اقتباس:
جعلني أطرد التوتر وأصابُ بنوبة كتابة . وسام أفخر به كلماتكَِ
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|