|ـ أُبـصِر .

[هجرس البدر]

هل ثمّة ألم أكبر من هذا ؟
دائماً لاأربط النص النثري في الكاتب إلا هنا !
صبراً ياورد صبراً
يثنون عليك ِ ياورد كثيراً !
هم لايشعرون أنك ِ تتقطعين شظايا أثناء كتابة كل هذا الوجع .

 

[ابنة الظلال]

صحيح أنه أول نص أقرؤه للكاتبة" ورد عسيري"
لكنني أخذت نفسا عميقا بعد قراءته,
نص مفاجئ بكل هذا الكم من وجع وخيبة ضمنية ومعلنة...
ولكن لعلنا يتوجب منا الامتنان لكل هذا الحزن الذي أمطر حروفا فاخرة...

انعمي بسكينة تملأ روحك
احترامي

 

[أرْجُـوانْ]

ورد .. عُدت لـِ أبصركِ مرّة أخرى حينْ فقدت رداً سابقاً كَان هُنا
أتيت أحمل لكِ سلاماً كَـ الياسمينْ الذي يُطوق كَفيكِ رغمْ وجعْ كل شيء

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..
ورد عسيري لاتأتي إلا بالـ مطر ..
ومثلها نتريث حين رد وإن كانت يدي فارغتين.
أهلاً بـ عودتكِ ياورد .

و بكَ الـ أهلاً يا سعد ، و بهذه الحفاوةِ التي لا تُفارق كفك .

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

* أن في السماءِ هالةٌ تسقط منها الرحمات

و حدسك يكفيه أن يؤمن بها ،
هذا الإيمان في حد ذاته راحة !

ورد ،
عودتكِ تحتفي بها أرواحنا ،
أهلاً بكِ كثيراً .

يا فرحة ، لا تزالين تهبين من اسمك الهبات في كل مرة تأتين . و لكِ أن تتصوري كم مرةً حفظتُكِ بداخلي .
شكراً لكِ

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأميره النائمه

هو الأمل ياورد مايجعلنا نتشبث بأمانينا وأحلامنا..
رغماً عن أنف الوجع الذي يقطن ذواتنا الممرورة ...
يبقى سلماً نصعد به إلى السماء..
ورد...
حروف قدت من نور يامذهلة ..

هو ربُ الأمل ، هو الله يا أميرتي .
و أنتِ الأمل الذي بادر بنفسه على هيئتكِ هنا

 

[تهاني سلطان]

يالله ياورد ، أفتقد أصبعي السادس و أصبعي السابع
في يديك .. كم اشتقتُ أن آقرأ لك و هذا هو شغفي قد
اشبعتهُ بك ..




.

 

[وَرْد عسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

ورد ...
وعودة النوارس على شواطئ البوح ...!
عذبة أنتِ كغيمة تبلل وجه الزهر برذاذ الروح ...!

إنه لمن الإنصاف الذي لا صِفة له ، أن يكون كل هذا الحزن عذباً .
مرحباً بك يا باجري ، لا تأتِ إلا و تُفرح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب

ورد
النص طاف بحوار الصمت الدفين الى عين الظهور
فبد باطن في عين ظهوره
أجدت هذا الفن بفلسفة وصور تتناهبان سدرة الإبداع
بحقّ تحفة هذا النص يا ورد
تقديري

و إنه اسمك يا إيمان . أخضرٌ طيّبٌ آمِن ، يُجزي بما استطاع ولا ينقضيَ فيه للكرمِ أجَل .
و إني والله بك لسُعدى