. ’ جُوْع المَسَافَة ’ . ،

[فيْصَل الصَقّار]

/
\
/

قَلْبِي لِهْ سنِيْن بِغْبَارِه / بِهِنْدّامِه .................!
.............. / لاعَانَقِه حُبْ ...................، ولامَحْبُوْبِتِه عَنْقَا

مِنْ إجْنَحَتْ لِه .... وطَار ...... وطَارَت أحْلاَمِه
.............. / يَنْدِب هَدِيْل " الحَمَام " وغِصْنِه [ .. الوَرْقَا ] ..،

رِجَعْت لهَذَا المَكَانْ أتْذَكّر أيَامِه .................،
.............. / مَلْعُوْن أبُو الشُوْق لايَرْحَل ...............، ولايَبْقى

شِـ اللي بِنَفْسِي ، وجَرّ الطفل لـِ فْطَامِه ............
.............. / شِفْ وَجْنِة الشَمْس مِنْ حِزْن السِمَا زَرْقَا .........،

نَجْم الثُرَيّا علَى [ خَدّ ] المِسَا شَامَة .............،
.............. / هُوَ اللي يِشْبِهْك لَوْ يَنْزِل ...............، ولَوْ يَرْقَا

وعيْنِي يَاعيْنِي يرُوْح الليْل مَاتْنَامِه .................،
.............. / يَارِمْش - مُوْ حَقْ - تَذْرِفْ [ دَمْعَة الفَرْقَا ] ......،

دوْبَ اتلاَحَقْ ...............، ويَجْمَع شِعْرِي إلْهَامِه
.............. / مَوْصُوْفِةٍ قَبْل شِعّار الجَسَدْ تَشْقَى ................،

يَاأخْ لَوْ هُوْ تِجَمّل : كَمّل صيَامِه ................،
.............. / مَاكَانْ والله حَرَام تحِلْ لِه عَنْقَا ...................،

خَرْيف 2007

 

[خلف المهيلان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيْصَل الصَقّار

/
\
/

قَلْبِي لِهْ سنِيْن بِغْبَارِه / بِهِنْدّامِه .................!
.............. / لاعَانَقِه حُبْ ...................، ولامَحْبُوْبِتِه عَنْقَا

مِنْ إجْنَحَتْ لِه .... وطَار ...... وطَارَت أحْلاَمِه
.............. / يَنْدِب هَدِيْل " الحَمَام " وغِصْنِه [ .. الوَرْقَا ] ..،

رِجَعْت لهَذَا المَكَانْ أتْذَكّر أيَامِه .................،
.............. / مَلْعُوْن أبُو الشُوْق لايَرْحَل ...............، ولايَبْقى

شِـ اللي بِنَفْسِي ، وجَرّ الطفل لـِ فْطَامِه ............
.............. / شِفْ وَجْنِة الشَمْس مِنْ حِزْن السِمَا زَرْقَا .........،

نَجْم الثُرَيّا علَى [ خَدّ ] المِسَا شَامَة .............،
.............. / هُوَ اللي يِشْبِهْك لَوْ يَنْزِل ...............، ولَوْ يَرْقَا

وعيْنِي يَاعيْنِي يرُوْح الليْل مَاتْنَامِه .................،
.............. / يَارِمْش - مُوْ حَقْ - تَذْرِفْ [ دَمْعَة الفَرْقَا ] ......،

دوْبَ اتلاَحَقْ ...............، ويَجْمَع شِعْرِي إلْهَامِه
.............. / مَوْصُوْفِةٍ قَبْل شِعّار الجَسَدْ تَشْقَى ................،

يَاأخْ لَوْ هُوْ تِجَمّل : كَمّل صيَامِه ................،
.............. / مَاكَانْ والله حَرَام تحِلْ لِه عَنْقَا ...................،

خَرْيف 2007

فيصل كانت من القلب وقلب الشعر الحقيقي
شكر لشعر وهذا الشوق الي منحنا متعة قراءة الشعرالجميل

 

[عبدالإله المالك]

فيصل الصقار ..

لي شرف المرور .. والتذوق من منهل شعري عذب قراح ..

 

[عبدالله العويمر]

فيصل

هل الشّكر يفيك؟
حقيقَة ً أنْت عذب ٌ وجَمِيْل يافيصَل


سعِيْد ٌ بِوجُودك يابهيّ

 

[عون القحطاني]

الجميل / فيصل الصقار ..

هذا النص قلب من الشعر ينبض بالجمال والعذوبة
ما اجمل هذا الحضور .
الاجمل انك استطعت التجديد وتوظيف قافية العجز في صور اكثر اشراقاً
ليس كما اعتدنا عليه في كثير من النصوص المتشابهه والمكررة

شكراً على مثل هذا الضوء
ودي وتقديري

 

[ماجد العيد]

فيصل الصقار
جاذبية شعر و مَلَكَة تصوير
كل الشكر

 

[هـيـفـااللاّفـي]

.
.
فيصل الصقار
شاعر يحرص على الجمال
كما نحرص على أن نقرأ له..
.
.
قصيده تشبه قطرات الندى ..
شكرا ياشعر وأكثر

 

[فاطمة ناصر]

[poem=font=",6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

قَلْبِي لِهْ سنِيْن بِغْبَارِه / بِهِنْدّامِه = / لاعَانَقِه حُبْ ...................، ولامَحْبُوْبِتِه عَنْقَا
مِنْ إجْنَحَتْ لِه .... وطَار وطَارَت أحْلاَمِه= / يَنْدِب هَدِيْل " الحَمَام " وغِصْنِه [ .. الوَرْقَا ]
رِجَعْت لهَذَا المَكَانْ أتْذَكّر أيَامِه = / مَلْعُوْن أبُو الشُوْق لايَرْحَل ، ولايَبْقى
شِـ اللي بِنَفْسِي ، وجَرّ الطفل لـِ فْطَامِه = / شِفْ وَجْنِة الشَمْس مِنْ حِزْن السِمَا زَرْقَا
نَجْم الثُرَيّا علَى [ خَدّ ] المِسَا شَامَة = / هُوَ اللي يِشْبِهْك لَوْ يَنْزِل .، ولَوْ يَرْقَا
وعيْنِي يَاعيْنِي يرُوْح الليْل مَاتْنَامِه = / يَارِمْش - مُوْ حَقْ - تَذْرِفْ [ دَمْعَة الفَرْقَا ]
دوْبَ اتلاَحَقْ . ، ويَجْمَع شِعْرِي إلْهَامِه= / مَوْصُوْفِةٍ قَبْل شِعّار الجَسَدْ تَشْقَى
يَاأخْ لَوْ هُوْ تِجَمّل : كَمّل صيَامِه =/ مَاكَانْ والله حَرَام تحِلْ لِه عَنْقَا
[/poem]

انْسِكَاب مُذْهِل وَكَاتَب ابِدْع فِي عَزْف الْحَرْف
عَلَى وِتْر الْمَشَاعِر00
مُعَطَّرَه قَوَافِي الْقَصِيْدَة بِشوقٌ فَاخِر ،
طَبَّت مَا أَجْمَل إِحْسَاسِك /،