|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
فقط , لو أنّ الطرقات أكثر انصافاً ! أو أنّ وجهك في طريقه للإختفاء حين قال ( أحبّكْ ) ومضى .. خلّف حاجزاً من ندى فتشرّد الغريب الذي كان يستظلّ تحته عمراً أو أنّ بدراً ضاقت على حزينين فأصطفت واحداً أو أنّ الموت الذي انتظرته بالكثير من التحايا أجّل قبْري فيـك أو أنّ حقل البنفسجِ في صدري غصّ بالحنين فجأةً لا أجوبةَ في الفقدِ تماماً كضياع الأجوبةِ في الحب لم أكن أنا ولم نكُن نحن ً كان شيئاً موغلاً في التيه فأعذرني أيها الغارقُ في الوحدةِ مثلي على النّدبة التي لم أصل إليها بعد على حُزنٍ لم أهشّه بمواساةٍ لائقة على تطرّفي في غدٍ يُشبهك واعذر الحياةَ و الدّمَ الغاضب والصّمت بصوتٍ عالٍ لا تكُن مثلي .. كُن ك الطيبين الذين يُشرعون صباحهم للشمس واثقين من السماء وانظرني في بدايات النعاس وآخر الحُب تقضم ظهري الثواني سأصبُح ذكرىً وماضٍ بعد ركضٍ سريعٍ مع الأيام سأُذكَر سرّاً في الليالي المملّةِ وجلساتِ الشاي يُسيء فهمي الأصدقاء الطريق الذي قاسمتُه تعبُه يوماً هرَب بك لا يستوعبُ المِلح حُزني ولا تُواسي الأفواه وِحدتي يا حُلم من كُنت اظنّهم ملائكةً لم يكونوا كذلك ياحُلم كل النهايات أنت , شغف البداية , لهفة القادم وذاكرة الأمس ياحُلم في روحي حديثٌ لم يستطِع لساني ترجمته , لم تقوَ أصابعي على حرثه احتاج شيئاً غير فمي لقول ذلك كـ كمنجةٍ وحيدة تُشبهني , أو جوقة إنشاد كاملة , سِربٌ من الفراشات يخطف دهشة عينيك في هجرةٍ نحو الدفء عتبٌ لن أُخبرك به غضبٌ على الأسفلت لن أخدش به الهواء حولك , حنينٌ خارجٌ عن السيطرة نحنُ الحوارٌ الذي لم يكتمل و الموتٌ الذي لم يحِن بعد الحياةُ الآن قيمةٌ فائضةٌ والغدُ طفولةٌ يتمية يا حـُــــلم ثـمّة عُمرٌ مُـدّخرٌ و ثمّة ليالٍ تنتظر ! ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
" سعد الصبحي "
أيها الحجازي ماذا فعلت هنا وكأنك تحاكي وجعا في صدري كيف بك تصل إلينا بهذا الحرف المجرم ولكن هذا مايخلفه الإختفاء حقا : تقديري
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
قرأته مرّتين
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
هذا الحرف كالأغنية الـ يحفظها البُكاء
ونغم حزنها مطر .. والتعب الـ يفترش الليل الطويل ويترك عيناه معلقتان كنجمتان نسى أن ينبت النهار فوق جفنيهما الملطخان بالسهر ... ويومض الدمع بصمتٍ يسمعه الكون أجمع ويراه كل قلبٍ حيّ .. مدهش كعادتك ياسعد ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |
|
اقتباس:
هنا يكمن حلم يضئ اضواء المدينة ومن ثم يصعد لاي كوكب كان ليغذي روحهٌ بأهداف ياقوتية جديدة
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
يا حـُــــلم ,
, وثمة قصص مبتورة بلا نهاية يـ سعد.. وثمة حدود مفقودة.. فلا تلبث الروح الا ان تخر على ارض من الأوجاع.. تحية محفوفة بقطرات الضوء لحرفك الاخاذ.. ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
يا سعد .. انت قصيدة في طور الكتابه
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|