|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#129 | ||
|
يا هالذي وصفه عجز شعري يطوله والقلم يرفع يده صوبه ولا يقدر ينوله والطفوله ضاعت بْعرضه وطوله شفتها في نظرته في لحظةٍ مرّت عجوله وانكمَشْت أحلااااام وأحلامي خجوله ما تحوله بس تجوله ثم تعوّد لي وأنا وحدي بلاه ! لا متى والدمع ينزل دون ما أستعمله ؟
الليله جتني فكرةٍ بالدمع أبحكيلك غرام اتصدّق إني من عرفتك ما عشقتك بل لزمتك واسكنتني روعتك مو روعتك شيٍ عجزت أحكيه في حرف وْ كلام !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#130 | ||
|
![]() هل تصدّق أنني اشتقت إليك رغم أني التقيتك في الليلة الماضية وكأن الحلم أقرب إلى الخيال وكأن التقاءنا كان جنة لا أدري أهي هبطت إلينا؟ أم صعدت بنا؟ , عشقتك حدّ الجنون حين تلامَس كل جزء بي بك وكل احتياج إليك لقي مصرعه في حينه فلقد ثملنا وصلاً ووصالاً ... ما بالك صامتٌ عزيزي؟ أهو اللقاء الذي لم تتوقّعه؟ أم هي الرعشة التي اغتالت أوصال قلبك لا زالت متيقّظة؟ أم أنك لا زلتَ غارقاً بي؟ وتحسبُ الفجر لم يمرّ بنا؟ أو لم ينتبه لنا؟ هل تصدّق أن أجزائي لا تستوعب لحظة رحيلك؟ إلا حين ودّعتني وأنت ترغمني على لفظي لعبارة: " يلا رووح " أذكر أنك خرجتَ وأنا ألتفت حولي ... أنسّق هندامي مرةً بعد مرةً ... وأتخيّل أنك لا زلتَ خلف الباب ... وأنك ستطلّ علي فجأةً لتقول لي ضاحكاً : " شفتك ! " وأضحك أنا ... وأركض إليك وأضمّك ... وأغمضُ عيني , وأرى الشبه بين واقعي وحلمي ........! ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#131 | ||
|
![]() يا ناس أنا مقدر أقول اللي أحسه في كياني يا ترى هو عيب فيني ؟ وللا هُوْ طبع الزمان ؟ وللا وللا هو سببها ... يوم اهو طبعه أناني ؟ أنجِرِح من كثر شوقي وأحتِرِق من صمتي الوافي وحزني ... مع شروقي وهْوَ يدري حسّ فيني ثم سألني عن سبب هذا السكوت ما درى إني أموت ... واغرق فـ بحر الكبوت ... , و "ما في شي" جاوبته بعد ما الصمت قاومته وقال "أيوه , تعلّمتي تخبّي سرّ" , وانا؟ تذبحني الغيره على سيره نطق فيها من اول ما لقاني فَرْح قعد يتكلم وْ يضحك وزاد بْـ شَرْح ولا يدري عن اعروق القلب شتّى وتتقطّع مع اعلومه ... ولا حتّى قدرت أفهم من أسلوبه نَجَا سرّي بأعجوبه و"ما في شي" جاوبته بعد ما صمتي قاومته وهو روّح لعلّ ينام وانا ما فيني امروّه ولا فيني على الغفوه وهو روّح ونام الليل... وأنا ع الهمّ سهرانه ولابي حيل... وأقول العين لو هي خيل... بتتسابق معا هالغمّ ويا عمق الحزن كـ اليمّ ويا كِثْر الدّمِع والويل...!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#132 | ||
|
أُحِـــبُّـــك حُـــبّــــاً جَـــمّــــاً , , ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#133 | ||
|
يمرّ الشهر تلو الشهر
وأنت بي ! و لا أدري كيف أشكرك ... على ماذا ؟ تسألني؟! على بقائك في داخلي طوااااااااال هذه المدة ... رغم كثرة النقاشات التافهة التي أوْدَت بحياة الكثير من الليالي الرومانسية التي اعتدنا عليها ...!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#134 | ||
|
من عمق عمقي آتمنّى لو هو مع قلبي تهنّى وين أكون؟ إلا جنون ... بْحضنه الـ عالم تفاصيله بعيد بآعَرْف وش يعني سكون ! ![]() [poem=font="Traditional Arabic,6,orangered,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""] ركّز معي ,, دمع العيون أصدق من القول بْكثير=يوم المدامع .. قبل لا تستأذنك .. لازم تنوح ثُمْ اسمع الآه ف جفوني ,, يوم يجرحها المرير=ثُمْ حشرجة صدر الدموع إليا نطق " لا , لا تروح " يا سائلٍ عن كلّ بُعدي ؛ والسبب لاني أغير=لو أبتعد ,, وانطِر لِقانا .. واسهر .. وقلبي فحوح أكتبلك احروفك "غرامٍ" وارسمك "دربٍ عسير" =وآلوّن أيامي معك بألوان " كسري والجروح " ولْيا لمحتك ينمسح كلّ الألم واصبح أسير=نظرة عيونك ؛ لو أقول الصدق مع شوة وضوح أحلف بربي من عرفتك .. لين يومي .. يا مثير=إني رغم لقيا رموشك ... ما تعدّيت السطوح واني رغم كثرة غيابي شاعرٍ صوبك يشير=وانك رغم كثرة غيابك حاضرٍ فيني تلوح وان الهوى ما زال عندي والهوى منك غدير=وان الظما بأسباب ودّي يلزم إحساس ٍوروح إي أفهمك رغم القساوه .. واشعرك طفلٍ صغير=وان جيت ابشرح وش فهمتك ؟ بالمحبه أو بلوح يعني طفل قلبه تحرى لا متى يبقى "ضمير=ر(ن) متصل" .. لين الرجوله تقتحم أقصى الصروح يا كل نبض ٍ في عروقي من عروقك يستعير=ثُمْ كل هذيك الشظايا .. من قسا عطرك .. تفوح لو إيه أحبك .. لو أحبك .. إيه أحبك .. يالأمير=لو تنتفض رعشة كلامي,, توصل لْـ قمة سفوح قلت الأمير ولا أمير .. إلا "مَلِك" يطلب "وزير"=إن كان تَنْصِبْني "وزيرك" بكتفي هذا الطموح وان ما رضيت إني رخيصٍ خلّني جبنك أسير=بمسك إلجامٍ تفلّت ... وانقِلِب "حُرٍّ جموح" بس لا تظن اني بمرّك .. بعد ما تبقى حسير=لا ما أمرّك .. بس بضمّك .. لين تطلبني أروح![/poem] * وتبقى الذكريات شواهد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#135 | ||
|
وقت مستقطع ![]() أحتاج أن أعزف ما في داخلي وأغنى على مسمعك .... الآن وليس غداً ......................................... أحتاج أن أفضفض لك على انفراد .....................
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#136 | ||
|
![]() ![]() فيني دمع :
يخنق عباراتي , وأنا ...
وآنا أنا ...
بس الفرق :
إني بعد غيبة رموش اللي كسا عيني بها ماني أنا ...
أو :
ماني على خبر الذي شبّ بْـ ضلوعي ناااار واكواني سنا ...
ثم :
في جوانب ظلي المكسور تلقى له بقايا وانتظار ...
وْحاضره : الحين صار , كنه عيون اتناظره , بس ما تشوف ...
متناثره : أحوال ضلعي والغشاء اللي سكن فيني على إسمه طفى ...
والدمع خوف !
آآآه ...
ما تكفي حروف ...!
لو كنت أعدّد له دقايق وحشتي بْدونه بقول إنه تملّل
بس وربي , شي دونه , حال دون إني أقول ...
لو كنت أبشّره بْلقانا , وانكشف صبح الغياب اللي يطول ...
كانِ ما بشره على عرقه ولا بشكي ألم فيني تشكّل , ما تمهّل ...!
اسألوه إن كنت أوارب بالحكي لما أشوفه؟
واسألوه إن كنت أجاوب بالنفي لما أعوفه؟
لا وربي ..
كيف أنا ممكن أعوفه؟!!
أو:
كيف أهو يسأل جروحي؟!!
والوجع :
إنا أبد ما نلتقي
وإني ولا أقدر أشوفه ...!!
دمع في جفني يحاول يمسك لجامه ولا يبغي يطيح
غصةٍ تلزم حناجر أنّتي , مابي أصيح ...
آنا من دونه أنا ...
بس الفرق :
إني بعد غيبة رموش اللي كسا عيني بها ماني أنا ...! ![]() ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قبل موتي بينهيني .! | سطام الصعب | أبعاد الشعر الشعبي | 18 | 06-15-2007 01:11 AM |
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|