[.. تَمتَماتْ في سَمائيّ الثَامنَة ..]

[غيمَة بيضَاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الليل

ما أجْملُ / أرْقَى هَذا الهُطُول
فِكرَةٌ تَسكُنُ الحُرُوف وتَتَموسَقْ خِلالِها .. لَهُ
رَائِعةٌ كــ .. مَطَر

أهلاً ومَرحَباً بكِ أيتُها الــ .. غَيمَةْ الــ .. بَيضَاء

تحياتي

الليَل ومنْ بعَده , صُبح يتَنفسْ ,
ياااه . . ليتَكِ تعَلمينْ وَقعْ الحضُور الأولْ فيْ القلبْ ..
هاهيَ سمَائيْ الثَامنَه تشَاطرنيْ الفرح ايَضاُ .
وتقَرأ لـ/ قلبَكِ السَلام . .

.

 

[غيمَة بيضَاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي

الـْ.. ديمومَهْ

حينَما يُتْمَتِمْ النَايْ
فـَـ.. إنّهْ يُعيدُ صِياغَةْ فَلْسَفَةْ الـْـ.. [ إسْتِماعْ ]
لـِـ..مَنْ يَجْهَلْ الـْـ.. كَيْفيّهْ .

هُنا الغيم ْ والنّايْ
[ تَوأمَهْ ]


سَماؤُكِ الثّامِنَهْ / سَماءْ
طُويَتْ مَابينَ [ نَهْرينِكْ ]
سَنابُلُكِ / سَنابِلْ
مِنْ بيدَرُكِ حَتّى [ يَدينِكْ ]



عِطْرٌ يَتَحَدّثْ هُنا
فـَـ.. هَلْ مِنْ [ تَبارَكَ الرّبْ ]



تركي
الحربي

المُتِعبْ حد الغرقْ
و
المُنتشَي في جَنتيْ قبيَلة منْ زهَر ,

الحرَبيْ :
الإراضَي كُلها تحتَضن ماتَبقى لديّ من سنَابل
كيْ تُهديها لمرورَ الملائكَة فيْ جنتَيّ
أخبرَني بربكْ / كيَف لسنَابليَ أن تشكُرك حقَ الشُكر !
وهَل قامتَ بوٍاجبَك على أكِملِ وٍجَه . . . !


ليتَك ترى كَم هيْ سعيَدة بـ/ قُدوَمكْ (:

كُن بخيَر يانقيّ .

 

[العـنود ناصر بن حميد]

غيمَة بيضَاء

ليت الأيام تشبه بياض روحك

أهلاً بكِ

وبهتان حرفك

 

[غيمَة بيضَاء]

سَيدة الحَضُور قَبلْ الغِيابْ . .
ثمَة اشيَاء جَميلة تَبقَى راسَخة فيْ الذاكرَه
ولنْ يَعَصُف بهَا النسَيانْ ,
ولكنْ .. الا ترَينْ أن الأجمل هوَ قُدومَك . . !
لكِ شُكري وإمتَنانيْ ياجميَله ..

 

[غيمَة بيضَاء]

عَبيَر الورَد : عُمريْ الإمَاراتْ .
سَأزرِعَ ورَدةُ برَيه تُشَبهَكِ فيْ قلبٍ هذا المَكانْ . .
وَحتمَاً سأجَنيْ ثَمار لذيَذه تُشبهُ " حُضَوركِ "
ياجَميله . . كُوني بخيَر . .

.

 

[حسين آل صمع]

تقدر المسافة بين الحلم والواقع بــ مطر كثيف ..


وفي رواية أكبر


تكون النقطة الفاصلة بين الوجع والرحيل هي نبضة ساذجة ...



غيمة بيضاء


وحرف شديد البياض واللؤلؤ


ود

 

[م.نايف آل عبدالرحمن]

( أحتاج أن أصلك )
[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يا ربيع العمر، يا إشراقةً =في شبابي، يا حياةً في حياتي
أنتَ جمعت َ المنى في ساعةٍ=أفتديتها بالسنين ِ الماضياتِ [/POEM]

( لقاء محتوم)
صادفتُ ذاتي
على رصيف الليل
ذات انتصاف
كأنني تلك اللحظة
خارج أسوار الذاكرة
أحسب المسافة منه وإليه
هكذا أغرق
في ماهية اللقاء
و في صدق صورة المرآة
روحي ممددةٌ على فراش الأماني
تستجدي الرؤيا أن تعود
فالفجر لم يُولد بعد

( مطر)
"قدومكَ إليّ "
انهمرَ مطراً
سقى أرض قلبي الجافة
فعادت جنّة خضراء
تسر الناظرين
بينما توارت أسراب الفراق
خلف ناصية الأفق
[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]غنّيتُ حتى مسّ قلبَ الحبيب = شدوي، وحتى ثار فيه الهوى[/POEM]

( ملامح أسئلة )
" أتعلمين أي حزن يبعث المطر؟
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع؟
كأن طفلا بات يهذي قبل أن ينام:
بأن أمه - التي أفاق منذ عام
فلم يجدها، ثم حين لج في السؤال
قالوا له: "بعد غد تعود..."-
لابد أن تعود "

........
..........
............
...............


إيقاع الروح :

[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]شوقٌ يروحُ مع الزمانِ ويغتدي = والشوقُ ، إنْ جَدَّدتهُ يَتَجَدَّدِ[/POEM]


سيدتي
وأستاذتي
غيمة بيضاء
أعذري هذياني
حروفكِ العذبة
صاغت أعذب الألحان
وكلماتكِ الساحرة
تركت موج البحر مفتونا

لكِ أرق وأعذب تحية

 

[غيمَة بيضَاء]

الـ / خالد بنْ صالحَ الحَربيْ . .
لمْ تُكن سَمائيْ الثَامَنة آمنْه إلا عنَد حُضورَ الملائكَه .
لكْ غيمَة محمَلة بالشكُر والعَرفانْ ..

.