[ نَـــردٌ ] : بـــ..وَجــهٍ وَاحــِــد ـــــــــــ ـ ــــ

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الإنسان : إبراهيم

فيضٌ وَ طُوفانــ
غدق ذات قِرآءة
فـ..كانت التِلاوة على إثرُك
روحٌ وَ إقحِوان

استضغُرني ذات مُقارنة بــ..كُل مَا اؤتي مِنك وَثراؤك
شُكراً تهِز سُكون الأرض

 

[نورة عبدالرحمن]

عودة

عطر وجنة

ولا أعلم كم أحتجت لأفك سر "أعجابي"
لغة يا الله على كاتبة أحرفها ، ومنسقة أماكنها
أتعلمي "عطر" مراراً حاولت ترديد :هذه العطر رائعة
وكانت ترتد أليّ وتصفعني وتهمس:رائعة لاتنصفها !
وأحتضر بأبجدية ساكنة وأحاول أحفر لكِ خندقاً يحوي فنك
ولا أستطيع
،
عــطر
منذو أيام أحاول أن أحتال على "قلمي"
أقفز ليقفز معيّ وَيلتهم كمية هواء نقيه فيكتب
ولكن نتيجة مُ ـحبطة :يظل ساكناً فذهول جمّده ،ذهول أكتسبه
حقيقه:من أحرفك عانيت حتى كتبت
بحق أنتي خُرافة "عطر"
،
أن نكون روحً لجسد تَعب
ويكونو أماكناً لخطى تائهة
هي قمة حياة تكتمل بإجتماعهم!
،
عطر وجنة
بصدق : )
فقط محاولة مجاراة حرفك مُ ـستحيلة
ولكن لا بأس من محاولة جدباء تزفرني لأحرفك!
،
عطر
كوني بخير ليبقى الأدب على ضفة مخضرّة!