وعلى طاري الدين وتأثيره يامشعل أذكر كتبت (بالمكشف) موضوع كنت ناوي أطوّل فيه وأكتب وأركّز عليه بس مالله أراد عاد أحبّ أجيب مقاطع من الموضوع اللي تصلح يكون حولها حوار أو نقاش
اقتباس:
لطالما كان الدين رفيق الإنسان كتعاليم روحانيّة أشمل من القانون وعلى ضوئه يكون القانون لذلك كان من الطبيعي رؤية قوانين مختلفة في ظلّ دين واحد وإن صحّ التعبير لم يكن هنالك قانون مكتوب معتمد إلا شريعة حمورابي وهي أوّل قانون مكتوب ,قلّما بدت هنالك محاولات للعقل لمساءلة الدين فقد كانت المسألة الايمانيّة أقدس من أن تمسّ بتساؤلات لاطائل منها إلا التشويش خاصة وأن المجتمعات كانت مدينة بإيمانها كثيرا الذي وحّدها وجمع شملها في ظلٍّ نظام يفهمها لكن مع الأسف كان الخلط الأوّل والمشكلة التي واجهها العقل لم تكن الدين بل رجال الدين
|
القول بأنّ أيّ قانون يسنّ هو خروج عن الدين لاأعتقد أنّه من المنطق ذلك يعني أنّ الدولة تقرّر الدين وشريعته _يعني_ أيّ اعتراض خروج عن الدين+الدولة وفهالحالة يموت شيء اسمه مبدأ المناصحة والنقد
و..
اقتباس:
الإسلام والأديان القادة على الولوج وديّا إلى القلوب بالإقتناع هي الأقدر على البقاء لأنّها الأقرب للعقل والقلب معا كحال الإسلام بالذات فغالبيّة الأمثلة في اعتناق الإسلام كانت عن طريق الإقتناع من كان يتخيّل عظمة الإقتناع في ليلة وضحاها وكيف أنّه قد يغيّر مجرى البلدان بأسرها جنكيزخان يعتبره البعض أكبر مصيبة حلّت باللمسلمين وبعد أن حكم أسلافه البلدان الشاسعة التي تركها أعتنق غالبيّتهم الدين الإسلاميّ! فأضحت أغلب بلدان آسيا مسلمة وبشكلٍ سلميّ بالنهاية
|
هذا ماأسمّيه بانبعاث الدين من الداخل بسبب مصداقيّته وصحّة تعاليمه للإنسان فطرة تحتاج من يوقظها وهذا ماحدث عند الكثير ومع ذلك قد يتساءل أحدهم _وهو محقّ_ قد يكون سبب اعتناق بعض الحكّام للإسلام لكسب ودّ الشعوب فيسهل تدبير حكمها خاصة بأنّ هنالك نزاعات حصلت بين أحفاد جنكيزخان حول الممتلكات
وعن اليهود ..
اقتباس:
لكن انعزالهم كوحدة اجتماعيّة لم يجعلهم محبّبين ذلك الانعزال جعل الحياة والنظام الاجتماعيّ يطغى على الدين نفسه
|
المشكلة ان أغلب الكلام مانكتب )":