رُبما كانت ’ أنا ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 75359 - )           »          سطرٌ (تحتَ) المِجهر .. (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 242 - )           »          رواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل.كتارا (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 52 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4696 - )           »          خواطر قصيرة جدا .ابتديني بمسك الختام (كلمة) .. (الكاتـب : نادية المرزوقي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 467 - )           »          غموضك والوضوح•• (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 9 - )           »          عابر حيث ضفاف شجونها (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 29 - )           »          رجل القش (الكاتـب : منى آل جار الله - مشاركات : 0 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7523 - )           »          عندما تعجز عن إثبات عقلك في عالم لا يصدقك! (الكاتـب : ندى يزوغ - آخر مشاركة : منى آل جار الله - مشاركات : 1 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-21-2010, 10:58 PM   #1
راويه الشعلان
( كاتبة )

الصورة الرمزية راويه الشعلان

 







 

 مواضيع العضو
 
0 توبه .
0 رُبما كانت ’ أنا !
0 جرس الصباح* (2)

معدل تقييم المستوى: 0

راويه الشعلان غير متواجد حاليا

افتراضي


و .. تستطيلُ الأعذار ليستحيل قبولها ! .

 

التوقيع

* العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا.

راويه الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 12:00 AM   #2
راويه الشعلان
( كاتبة )

الصورة الرمزية راويه الشعلان

 







 

 مواضيع العضو
 
0 جرس الصباح* (2)
0 توبه .
0 رُبما كانت ’ أنا !

معدل تقييم المستوى: 0

راويه الشعلان غير متواجد حاليا

افتراضي والمنفى ’ وطن ..



.. على نحوٍ آخر ,,


تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

قيل ( إن أردت اختبار أشياؤك الحميمة اتركها إن عادت فهي لك وإن لم تعد فـ لم تكن يوماً لك ) .

أظن بأن ما قيل قابلاً للتطبيق على الأشياء المادية والمعنوية ولا يُمكن من ذلك أن نستثني أنفسنا كبشر في الطبيعة المتغيرة على الدوام ، ف ليس كُل كائن مخوّل بخوض تجربته مع الآخر مكللةً بالنجاح ، البعض يظن ذلك في بساطة التفكير واستقطاب كل ثانية وجزء من الثانية يمضي مسيّراً إلى حتفه الصاخب ، ف ليسَ من نقطة انطلاق محددة ، والزوايا المكهربة بالدسائس لا تزال مركونةٌ أسفل تلك الحقائق ، لا تحتمل أن يكون لها أبعاداً أخرى ! ، كأن يكون المرء خصيم نفسه ، يرى في وجوه العامة وجه القرية التي لا يذكُر منها سوى جاره المقيت من كان يضع كل صباح أمام عتبة دارهم كومة حطب ، لتنتظره أمّه ويستدفئان بها معاً دونه ! ، غريبٌ أن يكون في القرية وجهٌ لا يُذكّرهُ بحزن جرّعته أمه ؟ ، غريبٌ كونه الرجل الذي تاه في خطواتهم ، رغم أنه عاصرها وحاصرها ، إلا أنه عاجز تماماً عن إيجادهم ! ، ويقول دوماً بأن الحظ : سبيل ، إلا أنه لم يصدق في قوله ، لأنها قد تُعرف الأيام من صباحاتها ، وهذا الصُبح منذ استيقظ لم يكن إلا ناعساً ، و سينام قريباً تحت ظلّه ! .
تختلف الكلمات في محيطه ، ويرنو إلى حظٍّ لم يصدُق معه ، في الحقيقة كُل سعيٍّ هوَ في نهايته فعل ، وكُل الأفعال تنبع من قول العزيمة ، وما لا يدركُه البعض مدى قسوة الشعور الذي يتسلّط كشمسٍ على سريرة أحدهم، ويغتال جاهداً تلك الضحكة المخضّبة بالاكتئاب ! .


حتماً لن تستطيل الأعذارُ أخرى ، لأنه لن تكُون هُناكَ محاولاتٌ جادّة لقبولها !.
20/2/2010

 

التوقيع

* العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا.

راويه الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-22-2010, 12:36 AM   #3
وئيد محمّد
( كاتب )

الصورة الرمزية وئيد محمّد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

وئيد محمّد غير متواجد حاليا

افتراضي


أعلم كقارئ بسيط بأنني قرأت شيئا ً فارهاً , يجعلني أسعد في قول أهلاً بك يا راوية و أهلاً بكل هذا التشعب الضوئي الذي يمدّ عتمة العالم بالعون اللازم .

 

التوقيع

أنا أكثرُ تعباً من الطرقات .
* سعد

وئيد محمّد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2010, 09:42 PM   #4
راويه الشعلان
( كاتبة )

الصورة الرمزية راويه الشعلان

 







 

 مواضيع العضو
 
0 رُبما كانت ’ أنا !
0 توبه .
0 جرس الصباح* (2)

معدل تقييم المستوى: 0

راويه الشعلان غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وئيد محمّد مشاهدة المشاركة
أعلم كقارئ بسيط بأنني قرأت شيئا ً فارهاً , يجعلني أسعد في قول أهلاً بك يا راوية و أهلاً بكل هذا التشعب الضوئي الذي يمدّ عتمة العالم بالعون اللازم .

ككل الأحرف الوجلة ،
يبقى ذلك الاهتزاز اللفظيّ حيّاً في مسارات التعبير ..

أهلاً تتكاثر .

 

التوقيع

* العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا.

راويه الشعلان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أرملةُ الرُّصافي أم أرمل البارحةُ !! عيد الحواشيش أبعاد المقال 6 08-16-2006 01:51 AM


الساعة الآن 07:20 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.