الشَّاعِرَة هِيَ :
[ سـ/ـماء غَازِي ]

[1] . شَاعرتَنا الجَمِيلة : سَـ/ـماء غازي .. ولأنَنا نَحتَفِي بَهذا الاسم كَثيراً ونَرغب لاقتراب مِنه أكثر
هَل لَنا بَنبذة صَغيرة عَنكِ !
لا بد وأن النبذة تتطلب الحديث عن البدايات و قد سمعت أن الحديث في البداية يعني أن النهاية قد أزفت ,
لن أفعل هذا وسأكون الضمير الغائب ,
كانت الكتابة لـ سماء على مرحلتين لا فرق بينهما إلا أنها مرحلتين !
وحكاية المراحل هذه لازمت خطواتي حتى في دراستي أيضاً وانتقالي من تخصص لآخر مع أن المراحل لا تختلف كثيراً لكنها تخلق شيء من البنى التحتية
والقداسة للمراحل الأولى والذكريات / الحياة !
بدأتِ الكتابة قبل 4 سنوات وقد كانت و لم تزل تقرأ أكثر مما تكتب , بل أنها لا تكتب غالباً ,
ولم يزل الغيظ الذي أشعره حين قراءتي قصيدة جميلة بقدر الغيظ الذي أشعر به حين تصادفني قصيدة غير جيّدة ,
[2] . هِوايَة أو موهِبة تُحب أن تُفاجِئنَا بِها !
ربما قول أن كتابتي للشعر تنطلق من عقدة ما للكتابة و في الكتابة.
[3]. ما هي السِّمة الظاهرة في تَجربتك الشعرية والتي تَتوقع
أن يَعرِفَك الأعضَاء مِن خِلالِها
- لا أعرف حقيقة ما الذي يمكن أن يكون سمة معروفة في تجربة ليست بالطويلة , سأستمتع بكم .