|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#273 |
|
/
![]() \ مليت احاول اذكرك / وان نسيتك !! ......... في ظلمتي ما أشعل " بغيرك " الضيْ .. / ش . ع /
|
![]() |
![]() |
![]() |
#274 |
|
/ \ اشتاق اصارح طيوفك عَنْكْ بـلحالي ! ................. وأشتاق اجوّع قصيدي وأطعم أشعارك ! وأشتاق أبيع القرايب / وأذكرك غالي ! ... ................ وأنت الغريب وشعوري ( فيض تذكارك ) ! سميت بإسمك - جنون الليل - وأقوالي ! .............. ما توصف الا مشاعر ( طفلة أفكارك ) ...." ش . ع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#275 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#276 |
|
-
[ فضفضه تجنبوها ] ![]() - وكُل صباحْ يترك بـِ أمسي وغدي ويومي ... ما الشيء الجديد أصلاً ... لا يوجد شيء غريبْ في ذلك ... وحدتي .. شاي بارد .. بيجامتي .. فراش مرمي على الأرض عندما أشعر فـَ البرد أتغطّى به وعندما أشعر بـِ الحراره داخله .. أعود لـِ أرميه .. وها أنا أتذكر أن اليوم أنتهى على مصراعيّه بـِ الشرابْ فقط ... من قهوه إلى كولا .. الى شاي .. الى قهوه .. وكذا تمشي الدقائق ... الطعام الوحيد الذي طرق باب معدتي ... هو ذلك الاصبع من قالب الشكولاته الذي يسكن ثلاجتي من ايامْ ... وها أنا أعود لـِ أمضي يوم جديد نهارْ متقلبْ الطقوس في نومي... شتاءْ يرتديني لـِ يدفأ ويؤلمني ذلك ... جنونْ يستهوي جسدي وأشعله بيدي وهمسي ويتلاشى.. وهذا المطر الذي يعم أجوائنا اليوم يؤرقني ويجعلني بين حالتيّن مِن الغباء الحازمْ ... أخرجْ وأتبلل بـِ المطر ضاحكة .. وأعود الى سقف بيتي .. لـِ أعود للبكاء وكأنني فتاة بلهاء عديمة النفع في هذه العملية ... وها أنا ووحدتي نشتاق لـِ تدخين السجائر لـِ اشعال الذكرى ويعود المنع وخشية الضرر بـمعاودة الكره في عدم الاستعجال على قرار الرجعة ذلك ... وأستسلم للـبرد ... وكأنني أقدمني له كـ / هديه بل سلعه .. لـِ يمارس بها جنونه ... لا أحبُ في هذا الشتاء ثلاثْ : - ملابس الشتاء ْ ... - طول ليله ووحدتي ... - حالة العشق التي تتلبسني فجأه ... وبـالرغم من كل ذلك فأنا أحبُ هذا الشتاء ... يالهُ من مسكين .. ش . ع
التعديل الأخير تم بواسطة شوق علي ; 01-21-2010 الساعة 04:59 AM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#277 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#278 |
|
- رسائل صادرة :
الغالية ( جرح ) : تكتبن حرفاً ملأني عطراً ولمْ استطيع حتى ان انطق بـِ شكراً وخالقي سعيدة بـِكْ ... صدقيني تمتلكين الشيء الكثير ... وحرفك مليء وجداً بـِ انتظار خطواتك ومكانك الخاص بيننا .. الرائعه ( رزان العتيبي ) : ماذا عساي ان أقول سوى شكراً لـِ قلبك ونبضك وانتي يا أنيقة ... الرقيقه ( شذى خالد) : وهذا ما يسعدني .. قلوبكم النقيه وطهر نواياكم وحضوركم شكراً ياقلبْ ... إختكم : شوق علي ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#279 |
|
![]() || .... المَكانْ : ماليزيا 2009 ... الحالة: مساءْ باردْ كـَ [ وحدتي ] وصباحْ مُحمّل بـِ [ الذكرياتْ ] ... الوضعْ : نوبة شِعريةُ تَنْتابُني ... إمضاء وإلتقاط : شوق علي ... .....|| - وقفة ! .. أبحكي لكْ عَن السرْ بـِ إمعانْ ! ............ يِمكنْ أرتّبْ في كَلامي حِضوري .. كِلي أملْ يـَرحل ألمْ عايشْ .. أزمانْ .. ............ تَعبتْ أضمّد مِن شعوري / شعوري ... إجرامْ حرفي .. حالة جنونْ ... وإدمانْ ! ............ حتى مكاني يـِعتذر عَن [ غُروري ] .. || ... - كأسْ أرتوى به ريقي ... - الكأس الآخر لمْ يكن لـِ أحد فقط تمويه لـِ إبتعادْ احدهُم وتَخديرْ لـِ قلبي ... ______ وَ الطَاولةُ والكآسْ .. وشنطة صغيره ... وَ كثرة مِن الياسْ .. وأفقر أميرة ... عفواً .. أجمل فقيره ... أناظر الشباك / والقى ضياعي ... وارسم على زجاجته شي مجهول .. مايرسمه اصبع يدي .. بس تنقشّه .. رِقة أنفاسْ ... وحالة.. مِن الياس ْ ___ كِل مكان يضمْ ذكرى ... كنت أنا وياكء فيها !! هاكْ أشعاري .. وإقرى ... شف طقوسك.. تحتويها !! ما أظن ياجرحْ .. أبرى ! وضحكتي .. بدري عليها .. / أنت غايبْ ... لا تجي .. كل فارغ ٍ ممتلي ... أنت غايبْ لا تجي ... كل غيابكْ ينجلي .. أنت غايبْ وين غايب؟ مايهم .. لا تعودْ برجعتك .. ترجعْ خِلي ! لا مشاعر / لا أماني ... ليه ترجع ... حتى فـَ الرجعه أببقى .. مامعي الا انا ... ولا بقى إلا انا ... واحتياجك يـَ الثواني ! واختبائك يا زماني ... خلف عذره ! خلف غدره .. وانت غايبْ : / راحْ أموت إن قالوا : إنه ماهو راجع ! .................. وشْ يخبّي حبّه اللي ... في عيوني ! وين أودّي هـَ / الحنين وهـَ المواجع ! .................. كيف أعايش غيبته .. وأحيّى بدوني ! - وخلف البابْ يا عَمــي ... جلستْ أعددْ الغيّاب ْ ... وفاضْ الدمع مِن كُمي .. وسالتْ كل احاسيسي ... وطن من شارع ٍ واحد ْ .. سحابة غيمْ من شباك .. أماني طفلة ٍ راحتْ ... تشيلْ الهَمْ وتسمي ... وخلف الباب ياعـمّي ... جلست أعدد الغيّابْ ... نشف دمعي ... نزف دمي ! ولاحد ٍ مرني لحظه ! ولاحدٍ مر جنب الباب .. \ وطاحْ الدمعْ مِن عيني ولا جاء صوت ْمنديلي .. ! ................. ولا طالت تفاصيلي- سوى أشياء ممليّه ! من الهم ومن الغربه من احساسه طفح كيلي ................. وسيل الدمع من عيني يخفف موطأ الكيّه .. أببكي [ علّها خيره ] وابشكي فعله / وحيلي ! ................. ابمسحْ كل هقوات الأماني .. داخل بنيّـه ! كثير أشياء تندبني على هـَ ... الحظ ياليلي ! ................. ولا زانتْ تفاصيلك [ليا روّحت لك جيّه ] .. \ - نَعم : خنتكْ مَعْ الغربة . .... بـِ ليلة باردة جِداً بـ ليلة مؤلمة جداً ... وكانت ساعتي تندّه .. ع الوحده ... بـِ / مقهى هادي ٍ شاحبْ ... قريبة ريحتكْ يا / ورد !.. وقريبة جيّتك يا فقر ... هناك انسانه مجروحه ... تعيش / وتنبض بـِ روحه ... وهناكْ انسانْ واتوقعْ خليجي ... يصبْ الكاسْ لـِ جروحه ! وتنقض صومه جروحه .. وأنا ... وفنجانْ وأوراقي ... وجوالي ... أحاول بس أدفيني .. مِن الكرسي .. أشيل الجسم ... لـِ / أريكه ... بها ريحه خياليه .. وعطرٍ صاخبْ ومُلهم ْ رجالي .. بس ما أدري .. لـِ / مينْ ... ومن هُم أصحابه ... نعمْ خنتك مَع هـَ العطر ْ ... بـِ ليلة بارده جِداً ... بـِ ليلة ملهمه جداً قِلْ [ شُوقْ ] ! - ماتتْ والبقا في حَياتِكْ ! ........... وش لهْ تِعيشْ بـِ / حيرة ٍ في عيونك ..! هَذا الرصيفْ إن سالْ / يبْكي .. شِتاتِكْ !.. ........... وهذا الربيعْ ( أوطان) .. ترجّي ... جُنونُكْ .. لو بـِ / السما ضحكات.. حَلّتْ .. جِهاتِكْ ! ........... ولو بـ / المسا عَبراتْ .. كسّر سكُونكْ ! كِل شيْ ميّت .. ما بَقيتْ / وغلاتِكْ ! .............. إلا ( نهايه ) تحتويها .... طعونك !! خروج : لم أغادر ذلكْ الوطنْ ... سوى إنسانه مُجرده أكثر... ![]() ش . ع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#280 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|