[1] . شَاعرنا الجَمِيل خَالد صَالح الحَربي ، ولأنَنا نَحتَفِي بَهذا الاسم كَثيراً ونَرغب لاقتراب مِنه أكثر
هَل لَنا بَنبذة صَغيرة عَنك ! عَلى أن تَتَضَمن مَوهِبة أو مُفاجأة لا يَعرِفها عَنك الأعْضَاء
بخصوص نبذة لا يعرفها أحد .. عني كشاعر ، لا أدري صراحة كيف أبدأ ،
ليس لأني شاعر يختلف عن الآخرين في طقوسه أو تفاصيل حياته أو أيّ شيء آخر ..
بل لأنّي فيما يخص الشِّعر .. أكثر من عادي .. فالشعر والله في آخر الأهتمامات ..
أُمارسهُ كهواية وربما .. كقَدَر سيء حسن في آنٍ واحد .. أحياناً لا أُطيقه
ولا يطيقني هو .. أحياناً ، أحياناً أستطيع أن أكتُب ما أريد وأكثَر ،
وأحياناً .. يُعجزني شَطْر !، ألم أقُل لكم أنّني لا أدري كيف أبدأ ؟!
ها أنا أكتُب وأعرف بأنّي لا أكتُب .. شيئاً !
أهه تذكّرت بأنّ هناك شرط وهو أن تتضمن هذه النبذة مفاجأة ،
حسناً سأضعها بين قوسين : [ مفاجأة ! ]

.
[2]. ما هي السِّمة الظاهرة في تَجربتك الشعرية والتي تَتوقع
أن يَعرِفَك الأعضَاء مِن خِلالِها
بخصوص السمة التي أتوقّع أن يعرفني من خلالها الأعضاء ،
إن كان السؤال يتعلّق بأبيات المشاركة ، فأظُنّ بأنّ المطلع .. المطلع فقط .. [ يُشبهني كثيراً ] .
إضافةً على ذلك بعض المفردات مثل [ إنشِد ] .. أمّا فكرة الأبيات فقد حاولت أن تكون في وادٍ
آخر لا علاقة لي به ولا علاقة لهُ بي .