ريم الخالدي
ـــــــــــ
* * *
وَ يانِع الترحيبِ بك .
:
[ ريم الخالدي ] لا تَكتبُ كَـ :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الخالدي
كنت تحمّلني بالمقابل تبعات سخاءك وترى أنني لم أصل مراتبك بالهبات وتصر على اقحامي في تفاصيل لم تكن لي ..
كل شيء جاء مفصلا كما تشتهي أنت ولا يليق بيّ ، ولم يكن مهما ان يناسب الحذاء قدم السندريلا كنت سترغم القدم على الانصياع والمضي حيث ترى لها
وتقرر أنه جدُّ مناسب لأنك فقط "رأيت أنه كذلك" ، لم أرغب بالخوض في هذا ، غير أنك نكأت جرحا تحاشيته وإذ بي الجرح ذاته !
|
،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الخالدي
مازلت تطالب بالمزيد ، وتعلّق الأخطاء عليها بزهوك المعهود ، وتطلق الأحكام وكأن لك الحق المطلق في ذلك !
من وهبك حق الحكم على عباد الله ياهذا ؟
من نزهك عن أخطاءك التي تملأ دمك حتى تحاسب غيرك بهذه الثقة بنزاهتك التي تدّعي ؟
لا يكفي أن يكون هناك شاهدا على أخطاءك حتى تصنف خطّاءا يكفي أن \ الله ثم قلب أنثاك \ يعلمان ، يكفي أن تتصف بهذا القدر من الغدر حتى تسقط في شر نواياك أمام قلبي على أقل تقدير ..
يكفي أن كل الحب الذي يسكنني تحول لأسى وتخاذل بفضل كفك المعطاءه التي لاتعرف التوقف ، يكفي أنك تصر على تذكر كل وردة مددت بها لي وأنا لا أذكر حتى لحظات قسوتك بتفاصيلها ..
|
،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الخالدي
يا ألله من أين لك كل هذا الجبروت وسيادة الحب التي لا يقف في وجهها " إ ن س ا ن " إلا وقد اكتوى والتاع وانهزم عمراً ، كيف تفعل هذا؟ رغم "العِشره" التي لا تهون ! رغم كل الايام التي تمتصها بدون رحمه من "دم أبطالك" وترمي بهم بعدها في الأزقة المظلمة والبعيدة ليواجهون الموت البطيء والنسيان دونما عناء التفكير حتى!
|
،
...
:
بَين فِعل الفاعْل وَ رَدّة فِعْل المَفعوْل به ، تُؤرْجحُ - [ ريم الخالدي ] - لُغتهَا ..
بِحبالٍ مِن ذَكاء !
تحْديداً - تَكمنُ الأرْجَحَة - بَين :
[ جُزءٌ مِن الكِتابة بِهَا : فِيه ] / [ جُزءٌ مِن الكِتابة بِها : عَنْه ] ..
عَن الجُزء الأوّل لا تَكْتبُ [ ريم الخَالدي ] بِلغَة [ ريْم الخَالدي ] ،
لأنّهَا لَيستْ [ ريم الخالدي فَقط ... - لِذا لن أُغلق القوس - ! ،
لكنّها تعوْد [ ريم الخالدي ] - بأقوَاسها وَ قواميْسها - إذا تعلّق الأمر بالجُزء الثاني .
:
ريم الخالدي
وَافر الشكر وَ وَارفه .