اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
مالذِي لا يَأتِي مَع وَجعٍ نَافِذٍ كَهَذا !!
وكَيفَ نُغيظُ الحُزن يَا عقَاب ! ونُصَادِقُ حُلمَاً لا يُهمِلُ احتِمَالاتِنَا البَيضَاء أَو يَترُكُنا فِي المُنتَصَف !
حتَّى علامَةُ الاستِفهَام المُعلَّقة كـ عُنوانٍ أشعُرها عَرَّافةٌ تَنحَني بِمقدَارِ رَكلَةِ عُمر ، تُمسِكُ كَفِّي اليُسرى
وتؤرجِح نظرها بَيني وبينَ كفِّي بِخَيبَة ..
وأنَا أعلمُ أنَّها تقرأُ مسَائي هذا اليَوم تَحدِيْدَاً
عقَاب الربع ..
وَحدهُ الفَرحُ يَحمِلُ أمنيَة الوصولِ إلى قَلبِك
شِعرُكَ يكفِيْنَا عنِ الكِتابَةِ
وَيكتُبنا بِجدارةِ الشِّعر الأصدق والأجمل والأوفى
وستَبقى أصَابعي رَطِبة بِه لدهرٍ يطول
.
.
|
جُمان
كلماتكِ : أغنياتٌ لا شرقية ولا غربيه
أقرأها لأكتفي من كل شئ
أيضاً :
الأكثر ثباتاً : نظرات العرافات , رغم تأرجحها المريب .. يشبه عقارب الساعة التي تتأرجح بالرغم من دورانها المرتب !
وهطولكِ الدائم ارتفع به أقرأه ويكفيني عن الكتابه ..
أيضاً :
أنتي اكثر من رائعه