نص حالة

[غدير المشاعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرج صباح

غدير المشاعر :


رااااائعه جدااا


حزين ومؤلم واكثر


نقل غارق فى الدهشه لواقع غاااارق فى الزيف والقلق


غدير المشاعر :

شكراااا لـــ حرفك وروووحك

المشاهد كثيره والواقع مؤلم بحق
والدهشة والتعجب والاستغراب صفة من صفات ذلك الزمان العجيب

رائع هو مرورك وتعليقك شاعرنا

 

[غدير المشاعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون الرملاوي

لا أدري صراحة ماذا أقول
ربما كان جرحاً مغطى
ولكنكِ كشفتي عليه بكل قسوة
حتى عاد الألم من جديد
7
7
ربما أحتاج الآن لبعض الغدير
كي أستفيق
أشكركِ جزيل الشكر

الامور اصبحت شديدة الوضوح
كلاً منا \ منهم احياناً نغرق فيها دون ان نشعر


وبعدها نتألم \ نتندم \ نبكي حالنا \ زماننا
والعيب فينا

الامر جداً شديد القسوة ومحزن

اللهم اغفر لنا

ممتنة لمرورك كثيراً ميسون

 

[غدير المشاعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا الكادي

نص حالة

حينما يغيب الضمير والرقيب الذاتي طبعا بعد نسيان مراقبة الله

تعم مثل هذه الحالة

طرح رائع عزيزتي

سلمت وسلم قلبك

حينما يغيب الضمير \ الرقيب وقبلهما نسيان ان الله رقيب
نجد ان المأسي تزداد والحالة تزداد سوءً

شكراً لحضورك

 

[غدير المشاعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

غدير المشاعر ...

أهلاً بك .

أمثلة تدعو للشفقة حقاً من هكذا [ نص حالة ] ..

[ التناقضات ] يعيشها الكل بلا استثناء ، و جنوح الإنسان للجانب الأبيض فيه رغم سواده يدعو للتفاؤل بنقاء معدنه ... المصيبة في عكسها إن جنح الإنسان للسواد رغم بياضه لأنه تحمل أصنافاً من التشاؤم ..

غدير ...

قلمٌ يفوح عقلاً ...


شكراً لك عليه ...

التناقض عندما يكون على غفلة منا ف لنا العذر
ولكن المصيبة ان البعض يعلم انه يناقض نفسه فى كل قولٍ وعمل ولا يبالي





اخي حمد
ممتنه كثيراً لك ،،

 

[سماح عادل]

جسدت الواقع بكلماتك هذه
مؤسف حق أن يكون ذلك
والسبب في ذلك حين تنعدم الرقابة الذاتية , ونعبد سلطان الهوى في نفوسنا
فنجنح لمثل هذا وأكثر


تحيتي لك

 

[مي العتيبي]

وأكثر ياغدير ..
الإنفصام بدا لنا طبيعي جدا ً

:
:
شكرا ً لوعيك .

 

[ظافر الهرمسي الهاجري]

من الحالات النادرة جدا ً أن يدون الكاتب واقعه المؤلم بسرد ٍ من الامثلة ( الرهيبة )


غدير المشاعر / وحالة من هذه ِ الندرة تتجلى في ذهنك


لترسمين لنا واقعا ً نشاهده يوميا ً ولا نتجرأ في الخوض فيه


وأنت ِ أستطعت ِ أن تخوضي غمار المؤلم من الواقع


وطبعتيه كصورة في ذهن الذاكرة الرمادية


غدير المشاعر / شكرا ً لك كما تليق

 

[خنساء بنت المثنى]

في مثل شعبي عدنا يقول ( من ضيع تدابيره حنطته تاكل شعيره )
هم الخاسرون فالزيف والكذب حبله قصير وهي امثلة من واقع يحمل أكثر من ذلك بكثير


إحترامي لفكرك اخيتي