مازال الحديثُ معك وبك ماتعاً يا إبراهيم
وهذه زاجلة من العذبة ( الندى بنت عبدالرحمن ) تقول :
أستاذي.. مرحباً بك .. بعظم حديثك السمو / ولك مني .. تحية مغمورةُ بلطف..
سـ 1 / أستاذي.. رأيتك مؤخراً في بستان أبعاد النثر الأدبي ، ورأيت "ردودك"
علىّ.. كتّاب وكاتبات .. البوح الشجي.. ورأيت حماسك.. بعكس بعض الشعراء الذين يتواجدون بصفة رسمية.. : في الشعر المحكى..
سؤالي.. بصفتك شاعر.. ومهتم بالنثر الأدبي / هل نرى نافذة تطل لنا بمستقبل مشرق.. لكتاب النثر.. وهل نرى أيضاً.. اهتمام من قبلكم عما قريب!...
و لروحكِ كُلّ الشُّكر والتقدير