|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 |
|
التعديل الأخير تم بواسطة فهد دوحان ; 08-04-2009 الساعة 07:05 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
وَحدَهُ القَادِر أن يَرسُمَ بَاباً في الريح قَابلاً للعُبور يكتُب بِسريَاليَّةِ الوَجَع حِيْن تَمشِي عَلى مَهْلٍ ../ ويُجيدُ تتبع الدهشَةِ حَدَّ أن يَكُونَ مَالئاً لَهَا ومُمْتَلئَاً بِهَا فَهَد دُوْحَان .. مُنذُ نصوصٍ لَم أحفَل بإغْرَاقٍ كـ هَذا ../ أشعُر مَعهُ أن الخفق يتَضاءلُ أمَام تَرقُّبِ سطرِه الآتي وَ تَأويلُ تَفَاصيل الجَمال فيهِ وما في صَدْرِه مِن هِبَات الشِّعر مِنحَةٌ يَهبُها الله مَن يشاءُ .. تماماً كـ فُرصَةٍ وَاحِدةٍ فِي العُمر تَحتَاجُ أن تَغمِس ذَاتَكَ فِي كُل لحظاتِها يا فهد .. لغتي يبابٌ وشِعرُك غَيمةٌ تُؤمِن بالصعود وتُهدي الربيع أجنِحةٌ شُكراً مضفورةً بامتنان لأنَّك تُرتِّبُنا بشكلٍ مستَفِزٍّ لـِ زمنِ بَهجةٍ حاضِرة . .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
فهد دوحان
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
عبست في وجهي يا الفهد أتذكر ... أؤمن أنك لم تذكر لأن العبوس ليس من صفاتك والبساطة والتواضع وأيضا دماثة الخلق هم الغالبون على طبعك سأفصح لك .. عندما ناديتك بالأستاذ غضبت وقلت لا أحب هذه الرفعة خرجت حينها من مكتبك يتملكني الغضب ونويت أن أصب هذا الغضب في أي شي أراه أمامي ولم أرى إلا نفسي فوبختها حتى قلت لم ولن يكون أستاذا هذا الرجل لأنه باختصار هو المدرسة إن لم يكن الكتب كلها .. أبو عبدالعزيز هذه العزلة أول من أودت به أنا حين دوت على مسمعي في صوتك و قلت لي حينها أنك أول من يسمعها .. لا أخفيك سرا فرحت كثيرا ً بها وغضبت في نفس الوقت وحلفت أن لا أسامحك ولن أعود إلى مجلسك..! أتعلم لماذا ؟ لأنك عزلتني في منفى لا وحش به ولا بشر ولم يكن نديمي فيه سوى الورق أخذت أكتب قرابة الساعتان عندما خرجت من مكتبك حتى فنا هو الآخر . .. في هذه اللحظة فقط قررت مسامحتك بشرط أن تشفع لي عند صاحب الورق ..!
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
فهد دوحان
لا اعلم ماذا قرأت للتو ..!!!! من اعذب النصوص التي قرأتها ومن اغربها ..! وأجملــها حتى انني وددت بالمزيد ..! والذي نفسي بيده انت مدرسه ولست اتساذ كما قال اخي حمد موحان ازددت عطشاً للمزيد ثق انني سأكون من متابعيك بشده .. فأنت التميز بنفسه ..! فأهلا وسهلا بهكذا تميز .. يدهشنا حتى الثـماله .. تقبل مروري - دوما- لوعة الشوق
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
أتيت كي أجدد العهد بالشعر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
,
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |
|
اقتباس:
كلما كان الظلام حالكاً ، كانت القناديل الصغيرة اكثر توهجاً فكيف بشمس مغناك ومعناك ولغتك التي لاتتعثر سوى بقطعة سحابة ويعلق ثوب حرفك بنجمة ٍتمر قربها .. لست انت من يشير الى اليباب الا حين تريدين التأكيد عليه خارجك يحاول مداهمة روحك فيبتل بمطر انتظاره حتى يسيل من تحت الباب فيدخل ولكن من حيث اخترت انت وبرائحة ارتواء .. كلنا ذلك اليباب احيانا ولكن حين يصنع بنا ذلك ، انسان ما ، انسان ماء يجف بنا فيتشقق وجه الارض في الروح يابسا معزولا تماما كهذه الاغنية القديمة : " احاول اسمع ماتقول الريح ، اصيح اصيح وكنت اركض ، وكان الدرب قدامي يطيح !! مثل الطواحين القديمة كانت ايامي تعد الريح .. في كل ليلة : كنت اعد اللي رموني في حصى الفرقا ، واودعهم ضريح .. في كل ليلة : كنت اداوي داخلي طفل ٍ جريح !" بعضنا مد يده لتعيش روح ، وآخر يمدها لينتزعها منك كلامها مد يدا ، وكلاههما أخذ شيئا مختلفا .. شكرا للغتك التي تمد – كل مرة - شيئا مختلفا عن السائد فتسيدت المكان .. شكرا جمان اذ قصرت اللغة الآن إذ ليس ابلغ من الأمتنان لك ..
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|