اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
لَم تَغِب يَا حِسين ..
تِلك اشاعة الظلّ ../ مِن بَعد أصابعك .
حَاضِرٌ .. خَالِدٌ .. لا تَتَجاوزكَ الْذَاكِرة ..ولا تكفّ
عَنْ الْرَفرفة بِك الْعَصافِير ,
- ولأن الشِّعر تَخللته رَائِحة الْوَرق ..كَان الْحَديث قَريباً جِداً ..للحوّاس
..دُون أي نبضةٍ الكترونيةٍ تنتهي ب x أحمر ..
حتّى الحُزن ..جَاء على هَيْئةِ الْرَفيق ..الَّذي يُحبك جِداً ..ويَبْكيك قَبْلك ..
وعن صَراحةٍ : أجِدكَ أجْمَل - رُغم تَارِيخ الْصَباحاتِ فِيك
..والفجر المعجون لا نُنكره ,
مُبْتهجةٌ بِك

|
وإشاعة النور .. أيتها الـ جنّة ..
أنك ِ ذاتُ حضور ٍ .. تترجمّه الصباحات ..
ذات تأمل ..
وحينما يكون الحضور كـ أنت ِ ..
يكون الشعور .. قابلا ً لـ العجز .. بـ إمتنان
تحضرين .. فـ تمنحين الحروف برزخا ً من ألق ..
وتهدين كاتبها .. الرضا
كل الرضا ..
بـ إبتسامة ٍ تتراقص .. داخل الأضلع
عطْرٌ وَ جَنَّة ..
دمت ِ عطرا ً .. و .. دمت ِ جنة ً لـ الأجمل .. من المشاعر
مجرد تواجدك ِ الباهي ..
كفيل ٌ .. بـ الإكتفاء
لاحرمنا هذا الشروق ..
دمت ِ ساطعة ً على رياض النزف ..
و ..
دمت ِ بخير ,,
ح . ح . ح