|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#17 | |||
|
اقتباس:
صدقتِ يا فاطمة هي كما يمازحني أصدقائي [ سوسة ] لا تترك صاحبها أبداً حضوركِ هو الرقي بعينه يا نقاء وسيكون المكان أكثر إشراقاً بحضورك وأثر طيب مرورك جمعتك خير وبركة باذن الله .
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | |||
|
اقتباس:
عساف .. روح تابعت نثار عطرها كثيرا في الهادئ تشعل الحروف شموع يا طيب الأسعد هو أنا هنا .. كـ العائد نحو حضن أم بعد طول إغتراب شكرا ولن تكفي يا نقاء نور كـ أنت يليق بك جمعتك خير وبركة .
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | ||
|
كتاب اليوم غاية في الروعة ،، إقراؤه لأبنائكم ،، وادعولي ![]() ،،، [ مرحباً ... هل من أحد هناك . ] لـ جوستاين جاردر تذكرت أنني كنت وحيداً في غرفتي ، أتامل النجوم، وأشعر بالملل .. وأتمنى ألا أكون وحيداً في البيت .. وبعد لحظة واحدة، رأيت أمامي صبياً متدلياً من شجرة التفاح . .. أليس من الغريب أن تتحقق أمنيتي في الحال؟!! من النادر أن تتحقق الأماني بهذه السرعة . سألني الصبي: " من أنت ؟ .. قلت بسرعة: " اسمي جو . قال:" وأنا ميكا .. لماذا تقف مقلوباً هكذا ؟!! .. ضحكت .. فوضع إبهامه في فمه بسرعة .. ربما شعر بالاحراج عندما ضحكت . قلت: " أنت الذي تقف مقلوباً " أخرج ميكا إبهامه من فمه، وبسط أصابعه، وراح يلوح في الهواء .. وقال: " ليس من السهل معرفة أيهما المقلوب وإيهما المتعدل " ..أذهلتني الإجابة .. ولم أجد ما أقوله . أشار ميكا إلى الأرض ، وقال: " على أيّ حال .. ليتك تتلطف وتساعدني على الصعود إلى سطح هذا الكوكب " . قلت: " تقصد النزول ؟ " قال: " بل الصعود " !! ،، قال : في المكان الذي أتيت منه، عندما يسأل أحدنا سؤالاً مثيراً .. ننحني له .. وكلما كان السؤال عميقاً ، كان الإنحناء شديداً . "،، الإجابة لا تستحق الانحناء أبداً، مهما كانت صحيحة أو ذكية .. لا ينبغي الانحناء لها "" انحناؤك يعني أنك تنحيت لمن أمامك ، ليتقدمك هو .. لذلك لا ينبغي الانحناء أبداً لإجابة أي سؤال " !! .. لأن الإجابة تمثل الطريق الذي وراءك ، أما السؤال فيشير إلى الطريق الذي أمامك .. إنه يدل على الطريق القادم !!. قال ميكا : إذا كنت تعيش في وادٍ .. وأعيش في وادٍ آخر .. أليس من الممكن أن يتسلق كل منا ، خارجاً من واديه .. حتى نصل ذات يوم إلى قمة الجبل .. وتتماسك أيدينا ؟ .. أوما ميكا برأسه .. وقال : " لكل كوكب جانبان .. ولا يمكن أن يواجه الجانبان الشمس في وقت واحد .. وكذلك الحالُ مع الأحلام .. فأحدنا يحلم ، والآخر يكون موجودا في الحلم .. ولا يمكن أن نكون نائمين ومستيقظين في الوقت نفسه " . قلت : " من منا يا ترى الذي يحلم ؟ ومن الموجود في الحلم ؟ .. " قال ملوحاً بيده : " لا فرق بين الحالتين .. المهم أننا قد التقينا على قمة ذلك الجبل .. فمن النادر أن يلتقي الناس عند القمة " والآن يا كاميلا .. أظن أنكِ تتساءلين : هل قابلتُ ميكا حقاً ؟ .. أم أن الأمر كله كان مجرد حلم . إنني أنحني لسؤالكِ هذا حتى أصل إلى الأرض .. وقد سألته لنفسي كثيراً .. عندما يرفع شخصان رأسيهما عالياً .. أعلى من واديهما .. ويلتقيان على قمة الجبل .. فلا يهم اسم الجبل .. ولا يهمهما من أين أتى كل منهما .. لأننا عندما نقف على قمة الجبل .. نشعر كأننا واقفين على قمة العالم .. عمّكِ جو
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | ||
|
نور الفيصل وجدتني أستبدل قلمي بكيبورد أبعاد لـ أقتص هذه الأبيات من [ الوأواء الدمشقي ] وأنا أقرأ في سبب تسميته بـ ( الوأواء ) دواء قلبي في الهوى دائي أعيا علاجات الأطباء حويت أسقام الورى مفردا وحازها الناس بأسماء لو شئت أن أمشي لفرط الضنى مشيت من سقمي على الماء ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#21 | ||
|
نبدأ القتال ونحن نفكر في أننا لا نكره أحداً ، وأننا قادرون على كبح جماح أنفسنا والتمسك بإنسانيتنا حتى خلال المعركة . ولكن لا نكاد ندرك أن المسألة أصبحت دفاعاً عن الحياة ، حتى نشعر بوحش أسود كثيف الشعر من أجدادنا الغابرين ، ينتفض في أعماق نفوسنا . وسرعان ما نفقد وجهنا الإنساني ونحمل بدلاً منه قناع غوريلا. ويتحول رأس الإنسان إلى كرة من الدم مختلطة بالشعر . ونأخذ في الصياح: " إلى الأمام جميعاً .. سنغلبهم ..!! " لكن هذه الصيحات ليست صيحاتنا ، رغم أنها تخرج من أفواهنا . إنها ليست صيحات بشر . حتى الكائن الشبيه بالقرد يفرّ مذعورا إذا سمع صياح هذا الجد الغابر جداً : الغوريلا . ،، إن أقل الأشياء تكفي لتبعث الفرح في نفس الإنسان . ،، مهما كان الثعلب ماكراً يا عزيزي ابراهام ، فهو يكشف عن نفسه بأرجله الأربع . ،، لماذا نقتل بعضنا بعضا يا أولاد ؟ ألسنا أخوة ؟ وإذا نزعنا البيريهات الحمراء والسوداء ألا تصبح رؤوسنا جميعاً يونانية ؟ إذا كفى مذابح ." ،، لتعلم أنني لا أومن مطلقا بقدرة الإنسان ، ولا أصدق الأفكار الكبيرة التي تعذب المراهقين ، فهي مجرد فورة طارئة . أنا لا أصدقها لأن عندي منها الكثير . والخطباء الذين يكلمونكم عن الحب ، والساسة الذين يخرقون آذانكم بالحديث عن الوطن والشرف والعدالة ، كلهم يثيرون الغثيان . وهم يمتهنون أي شيء يقتربون منه . كل الناس يعرفون ذلك ، وهم يعرفونه قبل غيرهم ، ولكن أحداً لا يجرؤ على أن يبصق في وجوههم "،، كم كان خيراً لي وأسهل أن أكون أعمى العينين أنا أيضاً ! إذن لالتحقت بالجيش سواء في اليمين أو اليسار، ولأخذت مكاني بجانب آلاف العمي الآخرين المقتنعين تماماً بأن الله معهم والشيطان ضدهم !! وإذن لكنت أمجد قتل أبناء وطني وأقول : [ الحمد لله يا رب ، ها هو بلشفي يذهب ! ] . ،، -أيتها اليونان الشقية ! لست سوى مجد وجوع . لست سوى روح وقدماك في رأسك . لكن يجب ألاّ تموتي يا أمنا . فلن نتركك . ،، (( كم هي حرفة كريهة !! كم هي كريهة حرفة الحرب !! )) ،، [ إني لم أشعر بالخوف من الحياة ، فكيف تتوقعون أن أخاف من الموت ؟ مجنونة هذه الرواية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#22 | ||
|
*
ستَكُون لِي وَقْفَةٌ هُنَا / وَفي رِوَايَة : [ إقامَةُ طويلة ] بـ إذن الله . صباحك خير يا نور .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#23 | ||
|
"وكلّ امرء يقتل الشيء الذي يحبّه، وليدرك الجميع ذلك، فالبعض يفعل ذلك بنظرة حقودة، والبعض بكلمة إطراء، والجبان يفعلها بقبلة، أما الشجاع فيفعلها بالسيف." *
استوقفني كثيراً هذا المقطع من [ فتيات فالكيري ] لباولو كويلو .. أعتقد أن الكثير يفعلونها بـ جُبْن ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#24 | ||
|
اقسم انك نور يانور
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
يجب محاسبةشاعر القلطـه...بقلم وليدالعمودي | وليد العمودي | أبعاد المقال | 17 | 07-20-2007 11:29 PM |
سليمان المانع بقلم عبدالعزيز الفدغوش | سطام الصعب | أبعاد النقد | 56 | 07-18-2007 11:10 AM |
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|