[ الرؤيا ] : صوتيه ..!

[خليل الاحمد الشهري]

تكتب الحزن ياعبدالعزيز فيصبح لوحة من دمع لايمكننا أن نتجاهل جمالها
رغم إحساسنا بكل ماتحمله من أنين
مدهش ياعبدالعزيز مازلت القادر على رسم الطريق المؤدي للشعر المُنجي
شكراً يامفكر

 

[رزان العتيبي]

وسقطت دمعة ياعبدالعزيز
هي أصدق من أي حرف سـ أكتبه هُنا

 

[عبدالعزيز الحسيني]

فلتطعن أكثر يا عبد العزيز

فبعض الألم رغم مرارته إلا أنه الدليل الوجيد على أنا لازلنا أحياء !!!


إبداعك جاوز سن القلم يا صديقي
دمت حبيبا


الحسيني

 

[ندى القحطاني]

مُتعب يالمالكي
س أعود .. ف هُنا لابد من إناخه الركاب
حتى يتسنى لنا إلتهام الوجبه الشعريه / الشاعريه
ونحظى ببضعه أرطالٍ من الإرتقاء ..
شكراً يا شاعر

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

عبْدالعزيز

أكْثَر مايَكون ُ الشّاعِر إنسَانَا ً حِيْنَما يَرى وَجَع َ الآخر فِي قَلْبِه لِيَنْعَكِس عَلَى حَرْفِه

هَذَا النّص مَلِيء ُ ُ بالشّعْر والشّعُور

لاأدْرِي كَيْف تَرْسُم ُ الدّمعة َ شُعورا ً والفرْحة بالشّعر بِنا!

كَرِيْم ُ الشّعر والشُّعُور

مَحَبّتي

فليكن الشعر ناس ./ يا صديقـي
إن كُنا سنلتفت للوراء ..
ونخفق معهم .. لهم .!
كم هو موجز الكلام حين تكون الحروف مزحومة ..
وأنا أحصد عن عينـي الضيء المُشع منك ..

فـ كن بخير ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي

هوَ الشعر كفى ..
هذا الذي يطارده في اليقظة والحكايات .. وفي إغفاءه
هو الشاعر وكفى هذا الذي يسكب الرؤى قصيدة من يتم وصدق موغل في الحزن !
وإلقاءٌ يعطى للنص أبعاداً خمسة

عبدالعزيز محمد المالكي
( شاعر )
شكراً لهذا الصباح وللحزن الذي صافحته

وهي حاسة الفرح تدبي على شفتاي الآن ..
رغم كُل شيء ..
حين ألتفت الغيم ..
وجاء معك بـِ سلال المطر ..

شكراً لك .. وكونـي بخير

 

[أماني بنت محسن]

لن اتحدث عن الشِـعــر " عبدالعزيز المالكي "

ولكن عن طيرا ً


رمى قلوبنا بآية من نور ....


هي رسالة روحانية ....

أسأل المولى عز وجل أن يثيبك عنها

بالجنة ...

أقســمت بعد هذا النص أن أقبل

جبين كل طفل " يتيم " وأكثر ...

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم

أبا محمد :

أستلبت أعيننا حتى رأينا فهد عيانا


لهم الله

فهم أكثر الناس معرفة بفصول السنة

لا يغزو الزمهرير إلا وكانوا أول من يصافح جنده

ولا يحتل قر إلا وكانوا أول من يسقي رحله


أبو محمد دائما أحساسك أحساس المعوزين وهذا هو نبض الشارع

للأسف فالمعوزين اليوم هم جل الشعوب

أنت سرب من الأبيض الطاهر يا محمد
ونبضك تسابيح ..

كن بخير ..