(( رعشة صامتة ))

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سِــــوَار

ثمّة [ تعب ] بالعجز .. احالها الى الهمّس ..
لا اخفيك هكذا شعرت .. وأوّد ان تخبرني عن لحن هذا البحر او تفاعيله : )
قريبا من الشعور .. جميله هي تفاصيلها والاجمل انتقاءك للمفرده والتصوير الحي ّ ..
لك الشّكر .. والاحترام ..

سوار ..
وماشعرتِ به كانت الحقيقة المخفيّة بالنصّ ظهرت أمامك بروعة قراءتك
وبالنسبة للحن ووزنه فهو موجود بعنوان الردّ (":
أشكرك

 

[الجفول]

والنفس يركض ولو بيدي لجمته=كيف يترك روح ثكلى تعاني الحبس؟
دافيه .. جتني كما حلمٍ حلمته=اسمها حمّى تبيني وتحلم بعرس!
اشتهي غفوة دفاها لاعدمته=وقتها تسيح المتاعب وانغمس غمسْ

.

الله عليك نص رائع الي أبعد مدى

جزاله قوه سبك حبك معاني وافيه

الله لا يضرك ولله درك

تحياتي

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

أخي / عبداالعـزييييييز ...

وربي أنك تــلثم ، االشعــر صمت .. وتحيــل االـوورد إلي ربيييع ..
وبساتين وأنشـووودة غجريه / وأصـوااات االعصاافير....!


فكم لحــرفك االبـاااسق من االفجـر .كـ حكااايااات في مدينة صغيرة ..
ومن حولهااا تفااصيل االبراااءة / االفقيرة ..


يـاااااه ..

وربي !! أنني كل مـره أدخل وأقرأ بتمعن وأستمتع بــ / انصااااات ، يصحبه نااااي ..
ومن حولي االفرااشااات االصغيرة / االتي تحدثني عن اشيااااء بدأت ولن تنتهي ..


فكم أنت ثري بالشعر ... ممجد بالكيييف ..

ودمت بخيييير.. وبهكذااا غناااء يشهد االشهد منه عسل..
ووردي لك أستااااذي ..


أختك


االندى

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى القحطاني

كم رداً أحتاج ؟!
ل أستوعب هذا الزخم الشاعري المُمتد
بِ ماشطه سكون .. كنت اتمرجحُ
بين الإستفاقه والإغفاء ..
ل أتنفس الصمت وأرتب بعثره الحرف في رعشهٍ مُكممه !!


عبدالعزيز رشيد ..
حروفك تعتكف .. محراب القمر
و تُرتل الألق في سوره الشعر
صح لسانك ..
ولا عَدمْ ..

ومن أين لي بحروفٍ تسعفني لأواكب تحليق كلماتك؟
بين جملة وجملة كان امتناني يرفرف لحضورك أختي
تحيّتي

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

مِثل هذه النصوص يا عبدالعزيز يجب أن لا تُحبس ،

لن أقول ، مُبدع ،
فأخشى أن لا تُصدقني

فقط ،
بعض النصوص تُرغمك على البحث بين رفوف الشعبي المُزدحمة بالجمال ،
لـ تبحث عن الجمال كـ بؤرة واحده ..

حبسها بعض ارتياب وربّما أشياء أخرى
وأجمل مافي ظهورها أن لاقت اطراءً من حرفٍ مبهج كحرفك
تحيّاتي لك

 

[زينب آل ياسين]

عَبدالعَزيز
حَرف ناصَع هَو حَتماً
كَ أنتْ



صَح بَوحك الـ رقراق

مَودّتيْ

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

قَرأت هَذا النّص حِينما كَان يُكمّم الْغِياب أصْابِعي ..
وأذكُر جِداً انقطاع الاتصال فِي كُلِّ مرةٍ ..و’’ الْشاشة ’’ الُمْتنقلة الْصَغيرة ..التي لَمْ تخدم عَيْني
وَتَحْلِيقي أيْضاً ,
بالأمسِ سَهْرتُها يَاعَبْدالعَزيز ..وللتّو قَرأتها وكَان أكْثَرها عَالِقٌ فِي لِساني ..كَان أكْثَرُها يُسَابِقني الْنَفَس
والتِقاطةِ الْحَرفِ ..والْسُنبلة الْمَحشُورة فِي كُلّ ذرّة هَواء ,
ياعبدالعزيز ..
منذّ الشِّتاء الْمَاضِي حَبْستها ..مِن [ حَبْس ] ..
وَمحلها حيثُّ حبستها .
منذّ الشِّتاء الْمَاضي ..خَشعت فِيها ..
لِذا كَان جِلدها مَتين ..والدفء فِيها تَارِيخ ,
لِذا كانَت أمُ الْفُصول ../ والْعَنقُود الَّذي رَضع الْمِيلاد فِي حولٍ كامل ,


كما الْحُزن الْمُبهج فِيها
وَالْمُوسِيقى : شُكراً ,

أختي:عطروجنّة
تعليقك\تحليقك منح النصّ أجنحة تحلّق بها من أيّام حبسها إلى أيّام تحريرها,أشعلت شمعات تأمّلك بالقرب منها فامتلأت بدفء تعبيرك
تحيّتي لك
وشكري ..

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب آل ياسين

عبدالعَزيز الرَشيدْ
سَتَبّقى مَحفور فَي الذاكرة



نَصْ من أرّوَع ماقرأت

مَودتّيْ

يالله!
كم أنا شاك لك بقدر ماأفرحني كلامك\اطراؤك
تحيّتي لك