سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍِ .,
نَردٌ وَمِرآهَـ شُؤمٍ
كَانْ بِهاَ الفِراقُ عقَيماً
وَ طَيفَه يتَسرَب رُوحكِ ، بِـ مَلامحِه الـ تَختَفِي حَال خُطَاكِ إليهَ
وَ كَأن كُل خُطَوة تَرتَكِبُ خَطيئَة اللُجوءِ إليهَ !
وَ تعَاوِدُ الذِكَرَى بِ عَرضِ أحدَاثِهَا الَجاثِمة فَوقَ جُثثِ الذَاكِرةَ
كَ شَريطِ سِينَمَائِي أسَودَ وَ أبيَضَ ,
وَ ينحَدرُ النَبضُ المُضَطرِب الـ لاَ يتسَول حِكَم العُقَلاءَ ،
بَل يسكُن ذَاتَهُ وَ يقتَرفُ التَأرجُح بِـ تَمردُ و يَقنُطِ إلَى مضَاجِعِ الأرَقَ حَيثُ الغُربَة
[ صًبٍحً ]
شًكٍرآ لـ حًضًوٍرًكٍ هًنآٍ .,
دًمٍتً بـ وٍدً
شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً