اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الندى بنت عبدالرحمن
*
~ولااا أعــــــجــب أبــــداً ..
بـــعــد أن مـــــررت بشـــريعة االفــرح / تلك...
وارتوينا بهــوسك اللازوردي..
- فمآ أج،ـــمل ااالبــلاغة حيــن تضفــي ... بريقـــهااا صــوب اللغة
االمتنــاااهية .. كـ للســـائل التائه ..
فـــمؤكد لم أعرف من أيــن بدأ .. ولاكيييييييييف أيضــاً .. انتهــي ...
فحين تقاااس تلكـ ..االنفــوووس بمـــقآييس وااقـــعية صحيحة ..
لابد وأنها تكــــووون قد بلغـــت وبِكل امااانه .. العلىّ والنهى والمنى ..
فمآ أجـــرء وأبهى .. قلمــــك الفلسفي .. علي خوووض غـــمااار ااالوغى ..
ووقوفـــك علي ناصــية مــنتصف االــشهر ااالشريع ..
الذي يتســم بانقلاب روتينـــي ذااتي .. ذو طـــباااع .. يلتف ..
للقـــلوب ونبضهااا 00 هدوئهااا وضجيجهااا 00 ألفتــها وعنفوااانها ..
- - أخي / صـــآااالـح ..
أنت هكـذا تلجم االبلااااغة حد آلفاه .. فـــمآ أبهااااك ...
و كـــن " أنت " أنت أنت ..
بخـــير .. وبهكـذا فـــــرح لا يمــــــــت أبدآآآآ ..
أختــــك
ااالنـّدى...
|
أنه الفرح يـ ابنة عبد الرحمن ...!
هذا الربيع الذي يسكننا وكم نشتاق إليه بالرغم أنه يسكننا ..!
أنه عناقيد البهجة التي تعلن للملأ بأن الفرح ثمار سعادة بحياة المرء منّا ...!
كالغيمة أنتِ ..
يغسل حرفك غبار الصمت ..
يروي جذور المتصفح بعد مواسم جدب ...!
مودتي ..