فنجـان قهـوة

[عبدالله بن زنان]

.
.

.




العنود أهلا بك كبيرة

رايت النور في المنتدى العام ( يعني موجودة )



.
.




فنجان قهوة عربي

المكونات " بن خولاني + هيل + زعفران "

التأثير " حالة من النشوة التي ترافقني كل مسااء وأذهب بي بعيدا إما إلى الكتابة أو إلى خارج المنزل ، وبالتحديد أقرب شجرة للمنزل "

اللون " خرافي بمواصفات فان جوخ "

الفنجان " كبير جدا خاص بكبار السن ، طلبته من أمي
حتى تقل عدد مرات التعبئة ، مثير بلونه الأخضر والأبيض ،
ومزعج بالسيوف اللي فيه "



العجيب في الموضوع



لماذا نشرب القهوة بمسمى قهوة لماذا لانسميها نشوة أو صديقة أو روعة أو أي شيء آخر ..؟؟


أعتقد أننا عند تغيير المسمى سنضطر لتغيير عنوان هذا المتصفح وهذا سيء جدا لأبعاد وأولهم أنا ..


دمت يالعنود بخير فـ للحرف بك مدائن أنيقة لاتشبه سواك ،،




تقديري لك وتحياتي ،،




.
.

.

 

[العـنود ناصر بن حميد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم علي

فنجان قهوة تحتاج لرفقه يارفيقة الروح

نعم فنجان قهوة ورفقة
ليس بالشيء الكثير
لكنه
يلامس الروح بهدوء
لتحاول أن تقول القليل
القليل جداً

 

[العـنود ناصر بن حميد]

أمسية
لم أخبرك من قبل
عدد الفناجين التي إرتشفتها على شرفك
كوني هنا دائماً
ليظل للقهوة سحر المساء ونكهة الأمنيات
لكِ كل المحبة

 

[العـنود ناصر بن حميد]

السيل
فكرت كثيراً في فنجانك الممتلىء طيب
اللوحة التي رسمتها تليق فعلا بفنجان قهوة
ولذا جازفت وشربتها
مقدار النشوة فيه كبير جداً
تسائلت
ترى لماذا
ربما كانت كمية الهيل
ربما لون الزعفران خلق أجواء أقرب للغروب
ربما نوع البن
أو ربما
نوع الفنجان
نعم .. هي يد والدتك من أعطت لهذا الفنجان كل الطيبه
حفظها الله لك
وشكراً على كرم الضيافة

 

[نَفْثة]

قَهوتُكِ يالعنُود بَعثٌ جَدِيد
وَ مَلك يُخَرس الْشَيطان ../

 

[العـنود ناصر بن حميد]

لم أعد أذكر
عدد الفناجين
الأمسيات والصباحات التي تأتي مرتبكة بحزن
ومتوشحة ببقايا دمع
بعض الخيبات التي تصنع فناجين سادة
لم أعد أذكر
أن كان هناك فنجان مر بسرعة البرق
ولم تطاله يد المرار
بعيد عن السهر
والذكريات
ورائحة الغياب
والعتب
القليل من التعب
يدعوك لفنجان ساخن
ولعل الكافيين يستطيع قهر هذا التعب
حتى لو قدم دعوة سخية للأرق

 

[العـنود ناصر بن حميد]

شكراً لفنجان قهوة
الذي أتى بكِ يا نفثه

 

[العـنود ناصر بن حميد]

يا تُرى
أين تختبئ الأحلام هذه الليلة
أفكر
لعلها تنام في وسائد الأطفال
أو لعلها
تُحيك حكايات بيضاء
لتدسها في كفوف العابرين للصباح