عصف .. على الهواء مباشرة ..!

[وشم]

أمامي عتبة باب .. و باقة ورد و كرت ..!

مممممممم .. إذن الحكاية دعوى لحفلة تنكرية ...!
و هروب في زحمة ( احتفالية ) ..!





:

كيف أتواجد في حفلات التنكر ..
و هم إلى اللحظة .. لمْ يعرفونني بعد .. و لن يعرفونني ..!

 

[وشم]

حولي : فيروز بـ رائحة الشمال ..!
معي : شمال برائحة الفيروز ..!
لي : شمال / فيروز ..!



:
أي احساس يحملني تجاه الغد و بعد الغد ..!

سأهمس بقوووووة / أنا خائفة ...!

 

[نوف عبدالعزيز]

بجانبي شاي و اقط / مضير / بقل بكل اللهجات

أعشق بسكوين البدو كما يسمى بل مدمنة له عافانا الله و إياكم من الإدمان ..

وشم أحسد زحمة الدراسة التي تموج بك

أتمنى و كثيراً أني أدرس مع من يدرس و أشتاق للمذاكرة للمتنبي و لإبن خليل رغم كرهي له

أشتاق للقصائد ذات الثلاثين بيت و للعصر الإسلامي للعباسيين و لألفية ابن مالك و التي امقتها أيضاً

لمكالمات آخر الليل من صديقاتي الخائفات منهن من تبكي و منهن اليائسة التي لن تذهب للإختبار و أخرى تأتي في وقت حرج كي أخطط معها

و كم تغضبني هذة المهملة فلا وقت لدي حتى أجلس معها على الهاتف لساعتين إن لم يكن أكثر

تركت الدراسة هذة السنة لظروف مرضي و كم أحسد أختي أنها تدرس الآن فغداً لديها إختبار

ألا سحقاً للمرض

موضوع يروقني كثيراً سأعود

 

[وشم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف عبدالعزيز

أعشق بسكوين البدو كما يسمى بل مدمنة له عافانا الله و إياكم من الإدمان ..

ياااااااه .. زمان يا فان ..!
رجعتيني 35 سنة ورى ..!*

وشم أحسد زحمة الدراسة التي تموج بك

في داخلي ثورة .. لكن ليست من الإختبارات ..!
ما لا يروقني في أيام الإختبارات أن ( الشهية ) تتسع ..!

ألا سحقاً للمرض

لكِ الأجر .. و العافية من الله ..
لنْ تنتهي الدنيا إلا و قد أخذتي كل ما كُتب لك فيها ..


دمت في سكينة ..~

* لا أحد يحسب العمر ( مزور ) ..

 

[صالح العرجان]

أرسم كل مساء حلمي بلون الطيف
كي أرتحل معه لصباحاتي

وشم

الشعور الخفي وما يسمى بالحاسه 6 إستدراك لوضع مسلم به
ويبقى الفرد منا في رهان دائم مع نفسه كي يكون أو لا يكون

إحتوائكِ للموضوع بهذه الروح يؤكد لي بما لا يدع للشك نافذة أنكِ قادره
على تمييز الخصائص العارضه والماهية.

ودي و وردي

 

[مَنَالْ أحْمَد]

:


قهوة (منسية) : (
مجموعة كتب وكوب ماء فارغ وأقلام (فحم) ..ورقة فارغة وفكرة هاربة .!
و(أبعاد) ..


وفيروز في اجوائي تصدح(سألتك حبيبي )





وشم
لكِ العطر

.

 

[صالح العرجان]

القليل من الوقت الوفير
يجعل الروح
في مهب
الريح

النبض أرجوحة ذاكره
دون جسد

 

[حسين الحوالي]

اليوم هذا تحديدا ً ..
والساعة الساعة .. بـ شكل ٍ أدق ..
والآن .. بـ وصف ٍ لحظي ..
أكتب التعقيب .. بعد أن أتاني خبر الـ ( العتِق ) ..
فـ المشروع أنتهى .. مشروع الشركة بالطبع ..
وبدأ مشروع تنفسي من جديد ..
إذن مرحبا ً بـ الرحيل .. ولـ تبتسم في وجهي مضيفة الطيران ..
حين أصعد غدا ً سلم الطائرة ..
لأنني سأبادلها الإبتسامة الأن .. بـ سرور ..
بل سأغني لعيناها .. أيضا ً ..
[ الهوى شرقي .. وقلبي .. هاوي الشرقية ] ..!!

المهم ألا يكون الغناء ( المُزعِج ) أحد أسباب وشروط إنزال الركّاب .. الدولية ..!


.


.