فَـوْضَى

[محمد الغشام]

,,
,

تغرد في شتات الوقت وترسم في ملامحنا
شبيه الجمجمه أدري ..!عيونه تشبه ألحاني


سميه عبدالله
فوضى أنفضتني

شكر عدد المطر

 

[سمية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

سمية عبدالله ..

الفوضى : وجه آخر لـ الرتابة ..
والرتابة فوضى في قاموس الفوضويين ..
لم تَكن لغتكِ بـ سهلة هُنا ..
بل مُربكة لـ صباح مُبهم كـ صباحي ..
ومثيرة لت حرف مستميت هذه الأيام ، كـ حرفي الذاوي ..
كـ الهطول أنتي ..

سمية تُعجبني رتابتكِ ..
وتركيزكِ فيما تودين إيصاله ..
ممتعه بِحق ..

أتعلمين حين حضورك تصبح الغيوم خضراء

لا أدري لماذا.. ربما لأنك جنة


عائشة المعمري..
شكراً لكِ













ودّ وياسمين

 

[سمية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران

هي الفوضى ياسيدتي من القت بظلالها على كل زوايا النص ، ولما لا وقد أثبت حسن اقترانك بالقلم انها بناءة ، وأنك من اقدر العابثين على الاتيان بالجمال .


سمية عبدالله ، مودتي لجمالك سيدتي ، فقد اتحفنا حدّ الترتيب الذي خرجت به بعد قراءتي للنص .

تركتْني أكنّس طعم الشمس في حلقي
ولم تلتفت لـ خطوات الفراغ


د. فيصل عمران
وكـ نور أول تحرث به أبجديتي
أشكرك جزيل الشكر








ودّ وياسمين

 

[عبدالله الدوسري]

الفوضى مائدة الروح ،،
دعوة للحيرة ،،
يمضغها الأمن ،، ويهضمها حلم المساء ،،
يهجرها الصمت ،، ويحتلها جموح الصباح الدافئ بأناقته ،،

سمية عبدالله ،،،
سلاسة تنطوي على صدر السماء ،، فتمسك غيمها ،،
تلوي وتسكب ،،
وتمسح المطر بها ،، تلملم أهداب المدى ،،

جدا عميقة ،،
تقبلي تحياتي

 

[سعد المغري]

...
سمية عبدالله..
عميقة هي الفوضى إلا أنها
بـ.حروفكِ أصبحت دمثة ياسمية.
لقد لـ.مست بأطراف نصكِ الوجع وتألمت.
تخللت كلماتكِ العميقة بـ.روحي
وأستأصلت بعثرة الفكر
لـ.تخترقِ القلب بـ.هذه المرتبة.
تحية لـ.قلبكِ أيتها الأريبة..

 

[سمية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

الْفَوضَى هُنا ..
مُرَتبة جِداً كَ أمْكنة حَواسٍ خَمْس ..تقيَّةٌ كَ مِسْبحةٍ ..مُسَلَّمَة ٌ فِي أيدي الْمَطر ..
هَادِئةٌ كَ تِلاوة .. وَالْضَجيجُ فِيها : رَقْصةُ طِفلة ..تَسْعَى أن تُسَافِر جَدائِلها فِي الْهَواءِ ..لِعْناقِ الْعُصفورة الْوَحِيدة .

ياسُمْية : ../ وَتُقبّل رُوحِي كفيكِ عَلى كُلّ هَذا .

عطر وجنة..
ممتنة ..شكراً لكِ













ودّ وياسمين

 

[سمية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

ظل الورد تحت أشجار الغياب دقات خوف تباغت نهاية الحلم بسكته
وكأن الزمن يعيشنا ما قبل الظل بلحظة
غني حتى يُسمع صوتك
أرفعي يديكِ إلى الليل كي تُمسكِ بنور الصبح
أدمني على السعادة حتى ينبذكِ الخوف
أوقضي شموع الذكريات على موت الكوابيس في رحم الأحلام
أغدغي في إكرام الصبر تستحي مُقلتيكِ دمع البكاء
لوني وحدتكِ بالمناجاة تتدفق فوق جسمكِ قشعريرة الأصابع



سمية عبدالله

فوضى جسدها متعب وروحها حبرٌ و ورق

رد ود

صالح العرجان..


أبجدية تقف أمامها دائما وأنت تنتظر هطول (المطر)
شكراً لك











ودّ وياسمين

 

[سمية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

و يُضحِك فيها شيء..
يرسم ابتسامة حوافَّها رمادية
وحاجِبان..مرسومان بِ مرارة...!
:
ال فوضى يا سُميه..
مقاومة..
:
كَي لا نَعتب علينا بعدَ حين.




دُمتِ رائعة
وتنحتينَ الشعور..نحتا.

الفوضى وإن كانت مرورا بين مسامات الهواء / الفراغ
إلى أنها كثيرا ما تتركني أبكي..

قيد..
شكراً لكِ
[ أنا أحبكِ كثيران جدن ]









ودّ وياسمين