ملحمة ضوء.!

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

ملحمة / معلّقة ...
بل لغة كاتبة ممسكة بمشكاة الضوء ...
ما زال مساء الأمسية تعج فيها أغنيات لعرس الأمل ...!




مربك وربّك نصّكِ يــ منال ...!

تحياتي

كثيراً ما تجتاحنا كـ حلم..

وكثيراً ما نحتاج أن لا نستمر فيه..!





القدير صالح الحريري..
وحضورك نور يبقى
شكراً من القلب

.

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

تغريدَة عصافير وقت الفجر هي أبجديتكِ .،
لآ حيلـة َ في ملحمتكِـ الضوئية سِوى خضوع القلم ,

منال أحمد .،
ـــــــــ حرفك مُميز
,،

 

[وَرْد عسيري]

يَا مَنَال ، سَيُسفِرُ السَاحَل بِ حُضُورِ الشَمسْ
وَ ستَُخَافُ الرَمادِياتُ أَن تَتَحسسَ خُيوطَ الضَوءِ ـ فَتُبَادْ

وَربكِ كَانَ النصُ شَهياً ، جَمِيلاً ، خَارجاً عَن مَا اعتَادتهُ عينيّ
طِبتِ بِود

 

[نَفْثة]

يَا مَنال ../ كَأن الْقَلب أَحْتَاجُك لِهذا الْصَباح لِ تَضُمَية كَي يُجِيد الْرَقصْ وَ يَتْرُك أَثراً
فَوق الْوَرِيد لَرُبما يَرْتَخي قَلَيلَاً كيّ يُطْفَق فَ تَقْرئهُ سَنابُلكِ وَ تَسْقُط مِن خَلَالهِ تَلك الْأيدي الْرمَادِية
الْكَادِحة دَاخِل جَوانِبُنا الْيُسْرى ..,
مَنالْ جَائَني حَرْفُك كَمنْ يُزَيدِ الْأَلْتَهاب فَوق الْجَرح فَ يَتْركهُ مُتَقرِحاً فَ تَحسسيني يَا مَنالْ تَحَسسيني ../

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

قَرأتُكِ يامَنال
وكأنّي أوشوش قَلبي ..
رِئتي اُحيلت لِ طيرٍ يتوق الى عِناق حِناءك ../ وحُنجرتي تبكيٍ بهمسٍ تخاف ان تُشوشر صوت الضوء فيكِ !
فِي البهجة الحالمة الخصرِ أنا ..وفِي الدهشة ..تِلك التي تجعلني طِفلة تدعك مَلامِحها على صَدركِ
وتقبِّل أصابعكِ جداً ,

.

.

.

وكأنكِ ترسلين التعاويذ لـ قلبي
عطراً وجنة من آيات المطر..

طبتِ بقربي ياروح

.

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السندريلا

سَطَعَ الْضَوء فِيْ حَلْكَةِ الْدُجَى
وَ 00 تَبَّاً لِأيَادِيْ ارَادتْ انْ تَصْنَعَ مِنْهُ
ايِمَاءاتٍ كَسِيِرَةٍ ! ..

♦.
♦.

الْوَارِفَة :: مَنَال اْحْمَدْ ::
منْ مُفْرَدَاتكِ يَنْبَثِقُ الْضَوء ، وَ يَسْتَعْرِضُ خُطَاه
بِـ خُيُوطٍ منْ قُصَاصاتِنَا

اقسِمُ ،، كُنتِ طَاغِيَة بِرَوعتكِ يَا غَلايْ

:


وكأنه ينبت في أطراف نظرتهم الأسى..
لم تكن الانكسارات إلا طريق مرسوم لـ يستقيم كل شيء عدا حقول الظلام..!




السندريلا..
لا عدمت عطرك ودمتِ ضوء لا يغادر أنحائي..
قبلاتي لكِ

.

 

[هند بنت محمد]

هنا .. تخضع قبائل السوسن وتستكين عشائر الجوري
في محاولة للملمة حفنة من الضؤ المتكدس على قارعة الحرف
ترتشق بها عطراًً
يمدها بأمل الحياة صبيحة كل فجر

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

و لكنّ الأيدي الرّمادية تعملُ دائماً بجهد , دائماً يا منال ,

لملميكِ يا صديقتي و أتركي لكِ وحدكِ مهمّةَ الخروجِ بصوتكِ من بينِ تلاواتِ الرّياءِ و أصواتها المبتورة ..

لملميكِ كالضّوءِ , فأنتِ كنتِ هُنا أوّلَ شُعاعٍ فيه,

جميلةٌ يا منال و مُبهرة !

:

لا تتوقفُ أصابعهم..
كـ خلية من عناكب جائعة.!

أني أفعل رغم دبيب ظلامها.. أني أفعل..!


منال..
شكراً ولكِ وعليكِ..

قبلاتي البيضاء..