موضوع متشعّب جدّا أختي فاطمه قد لانستطيع الإمساك بطرفٍ له, لكن هل لي أن أقول بان المرأة للأسف لاتعرف ماتطلب!,في الوقت الذي طالبن فيه بقيادة السيّارة كـ "ترف لاأكثر لأغلبهنّ" تجاهلن حقوقا مفقودة جعلت من الكثيرات مستعبدات من قبل ازواجهنّ وأهلهنّ والكثييير,وبصراحة إن كان هنالك من يعرف حقوق المرأة الأفضل هو الرجل والرجل هنا لم يجد كامل حقوقه لـ يطالب بحقوق المرأة نفسها,المظلومات ليست لهنّ أصوات للأسف ومع احترامي بمجرّد الاستماع لقائمة طلبات بعضهنّ تصيب الكثير بخيبة أمل,القليل من نساء الغرب يقدن السيّارات رغم الفترة الطويلة التي مرّت بالسماح لذلك ومع ذلك نسبة الخليجيّات الاتي يقدنها أكثر من الغربيّات لو ركّزنا ورأينا العامل الزمنيّ,ومع ذلك أعترف للمرأة هنا حقوق منسيّة\مهضومة\مرميّة وماإلى ذلك - وأجزم بذلك بل قد رأيت ذلك, لكن ضاعت في وسط الزحام فمن يلتقطها؟
_هذا رأيي_