مشعل العتيبي
ــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بك مُجدّداً .
:
يكفيني شَرَفاً أنّني التقيتُ بكَ ،
و استمعتُ إلى شاعرٍ مُتمكن .
:
انساك وارجع واتذكرك وانسـاك
ـــــــــــــ واذكرك وانسي واتذكرك واذكرك
هوَ الشعر : [ اضطرابٌ بالألبَاب ] وَ للألبابِ - أيضاً - ،
ليس استقرارٌ وَ سكُون ، و حامله - كما قال - :
" على قلقٍ كأنّ الريح تحتي " ..
يُثبتُ ذلك و لا ينفيه النص السابق و الباسق للمُشعِل : مشعل
و البيت الأول ليس الهدوء الذي يسبق العاصفة ، بل العاصفة التي
لم يسبقها هدوءٌ - أبدا - .
:
مشعل العتيبي
شكراً لكرم إهدائك و وفائك
وكم هو شرفٌ أنْ يكون اسمي في متصفحك .
كل المودة الخالصة لك .