.
.
.
صَوتُكِ الْدَاخِلِي
مُحَاربٌ عَظْيِّم ..عِصَامي ولادِماء لَه حُرَّهـ ..يَمْينه جَناح ..ويُسراه قَوس قُزحٍ مُتَرامِي
صَوتُكِ الْدَاخِلي
مَدائِن رِيف مُمْتدة الْطُهر ..يَستبيحها الْهواء ..كَ مُحاولة لِمُردافةِ نَفْسه ..وَتَحْصينه مِن الإمْتِزاج
بِ مَشاعر عَالْقِه
صَوتُكِ الْدَاخِلي
نَايات حَزْينة ..تَلْتحف إيمان الْفقر ..وجَبَرُوت الْثَراء ..ووجه الْطُفولة فِي عَهدها الأول مِنَ الْتَنفُس
يا : سِحر وَكُلّ الْسِحر فِي عيني
دَائِرية الْمشاعر ..بُوصلة ..تُشيّر اليكِ ..بَعيداً عن الْنسيانِ والْذاكرة الْصّدئة
وَالْسُؤال ..يقطن صَدْركِ فِي أمانٍ وَرَحْمَةٍ ../ وَحَمْام ,

.
.
.