ســ أتجاهلُ الجَارة
وأدعو بظهرِ الغَيب لــ أصْحابِ الهَوية
وأعودُ إلى الشُكر
وســ أتجاوزُ الكَثير الكَثير المُمطر
وأمسكُ بــ :
قلت البحر دمعه نمت بين الاسماك
يا كبر حزننا يا جمال يا كبره .. ويا كثر من يقتات منه
و
حتى غدت قيعان رجلي بلا رِجْل!
ولن نَتوقف .. مع أمنية / حلم بــ وصول
و
قلت الطعون ومرحبا الساع.. في الحل!!
كأنه والشعر بينهما شبه : يقولون ما لا يفعلون !
و
وابقى الكفيف اللي شِكَر طعنة الكل !
ولا تعليق ..
فقط .. ســ أبقيه معي
أتعرف :
وحده من يزيدُ إذا حُمدَ بــ شُكرا
ووحدهم الأطفالُ لا يشكرون .. ويشكرون بــ حبٍ يشبههم براءة
ووحدهُ الغُبن حين يُشكر .. يتعالى ولا يسمو أبدا
لكَ من اسمك الكثير
امسك عليه بــ بسملة
وارسله بــ شكر
واحفظه بــ كن أنت
وابتسم !
صباحاتك ورد وشكر
كــ شتاء بلادي