|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
[] عُمْقٌ []
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله العُتَيِّق ; 05-21-2008 الساعة 12:42 PM. |
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
عبدالله العتيق أهلاً وسهلاً بك وتتشرف أبعاد بحضورك الوارف أما بعد : المثال خدم الفكرة , والفكرة خدمها تلك الجزئية البسيطة التي أدرت إليها الضوء فأصبحت مشعة بوعي كبير , فقد أحسنت الصنع وأبدعت في البناء فكأن حديثك قطوف دانية ونفع دائم . تسللت إلى بستان وعيك وخرجت محملاً بما لذ وطاب
فوجب الشكر على ما تقدم .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
عبدالله العتيق
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |||
|
اقتباس:
الكريم : سلطان ربيع .
تحية طيبة ، و أشكر لك مرورك الراقي ، مِن جنةِ المعرفةِ أدركتُ قيمةَ العُمْقِ ، فكان أن نادتْ أحرُفي جلبابَ الخُيلاءِ بحرفكِ السامي ، فلزمَ عَودُ الشكرِ لقدركَ . عبد الله
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | |||
|
اقتباس:
الكريم : قايد الحربي .
يا سيدي .. وقفتُ على حرفك ، فوجدتُ نفسي تائها في جنته .. ليتني أكون بذاك العمْقِ الذي وصفتُهُ في عُمقي .. و ليتني أظفرُ بنعتكَ إياي بالعمقِ من عُمقي .. كم نحن بحاجةٍ إلى عَيْشٍ في أعماقِ العُمْقِ .. حين نتملَّكُ أرضَ العُمْقِ بِهدوءِ الغوْصِ نحظى بهدوءِ العُمْقِ .. و تلك حاجةٌ نتطلَّبُها .. كم أنا مُرْتَقٍ بحرفكَ كمالاً .. مودةً .. عبد الله العُتَيِّق
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |||
|
اقتباس:
الكريم : محمد الضويحي .
تحية طيبةً لذاتك الراقية ، أسعدني مرورك ، و نحن قد نكون بحاجةٍ إلى أعمقَ من ذات العُمق ، فهل ينتهي مطافنا في العُمقِ ذاته ؟! ذواتنا ، أحوالنا ، مكاننا ، زماننا ، كلُّ ما حولنا ، يحتاج منا عُمقاً في النظرةِ ، و عُمقاً في الحكم . عبد الله العُتَيِّق
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
الأستاذ عبد الله العُتَيِّق
أولئك الّذين يتّصفون بالعمق , لا يتصّرفون غالباً على هذا الأساس , هم هكذا بالفطرة , تأخذهم أفكارهم المجبولةُ على البحثِ و التّمحيصِ وراءَ كلّ فكرة , و كلّ تصرّف , حتّى يجدوا اللبنة الاساسية لها / له . في النّقدِ مثلاً هناك نُقّادٌ يخلقون من النّص , نصّاً أجمل منهُ بنقدهم , ذلك أنّهم يغوصون إلى أعماق الفكرة الّتي كانت في روح الكاتب لدى كتابة النّص , يبحثونَ عن مواطنِ الجمال , و يدقّقون في أعمقِ تفاصيلِ الكتابة . العمقُ , أمرٌ نستطيعُ تعلّمه , بلمسِ الأشياءِ المسموعة , بتلمّسِ احساسنا برائحتها , و وتذوّقِ رؤيتنا لها . بان نجعل حوّاسنا كلّها تشاركنا الحياة , و لا تكون تحصيل حاصلٍ فقط , إضافةً طبعاً إلى ما ذكرتَهُ في مقالكَ القيّم عن دورِ الخبراتِ العمليّة , و الثّقافةِ في بناءِ عمقِ الشّخصية . مقالٌ جميلٌ جدّاً , يشي لنا بكاتبٍ يحملُ الحرفَ بينَ راحتيهِ فيستحيلُ جَنَانَاً . أهلاً بكَ أستاذ عبد الله في أبعاد أدبيّة .. و لكَ جُلُّ التّقدير .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|