من باب اللطافة !

[شيخه الجابري]

• بعض الذين يُنكرون على ناصر الفراعنة قصيدته هم أكثر جرأة منه ،وأحيانا تطاولا على الأدب في أساليبهم الأدبية إن لاقت بها هذه التسمية،من كان بيته من زجاج.....

• السؤال الأهم من كل المهاترات إذا كانت لجنة التحكيم ترى في قصيدة الفراعنة تجاوزا ووقاحة لماذا أجازتها وهي بين يديها قبل البرنامج بفترة ليست بقليلة،هل أجازتها لتُقصي ناصر،فيرد باسما "ويختصموا" .

• لست مع ناصر لا أتابعه كثيرا،ولم أتعرف على تجربته من قبل إلا من خلال شاعر المليون،كي لايُقال أنني أصفق للقصيدة،لكني فقط مستغربة ممن ينصّبون أنفسهم حكاما ليكيلوا للرجل التهم والشتم وإن قابلوه يوما سيستقبلونه أجمل استقبال،فقط لو نصدق مع أنفسنا.

• تقلّصت مساحة الحرية في الصحافة،وساحت في منتديات الانترنت حتى غدت مثل ملابس الرقّاصات،سلام يا حرية،ليس "خالد" بالطبع.

• منذ عشر سنوات ونيّف "نيّف تخصني وحدي" سئلت ما رأيك في الشعراء الشعبيين ؟
قلت :إنهم أكثر من المطبات في شوارعنا العربية!
..... ومازالوا

• نندهش من سيل الأسماء التي تحاصرنا ،تكبر الدهشة حين نعلم أن أكثرها لرجال يرتدون فساتين نسائية ،لست أدري هل هي فساتين سهرة ،أم نوم،أم.... ،وهنا تكمن المعضلة.وتشكو المرأة من تقلص فرص حريتها في الإبداع.عجبي

• لماذا يصر بعضنا على أنه فيلسوف زمانه،فيُلغي الآخر،ليلغي ذاته.

• لماذا يتخذ بعضنا بعض النماذج قدوة رغم إيمانهم بفشل تلك القدوة،منطق عربي صرف.

• سمعت أن المرأة عدو المرأة،حينما تعرفت على عالم النت ،تيقنت من صدق المقولة،هذا إن كانت الخطابات بين النساء كلها نسوية وليست مقحمة "بشنب مستتر "بينها يشوّه المرأة وفكرها الوهاج.

• للنقاد فقط الذين هم الآخرين بدأوا في الساحة الشعبية منافسة المطبات هل هي أبيات شعر؟أم بيوت شعر؟ أيهما الأصح "نقديا".

• بعض النساء يبدأن جميلات،مثقفات،ينتهين بنشر غسيلهن على الملأ من باب اللطافة،وحرية الإبداع،ولست أعلم ما مدى ارتباط حرية الإبداع بمكالمات هاتفية خاصة،أوعدم مقدرتهن على النوم بسبب اتصال،يا بنات حواء الحيا نقطة .

• في القاهرة حضرت عرضا لفيلم "حين ميسره" هو لايستحق ما أثير حوله من ضجة،الفيلم ليس إلا صنعة فنية فقط باعتبار المخرج تلميذا ليوسف شاهين،أما الفكرة فإرهاب وكباب،ومخدرات ،وشراب،الفرق بينه وبين الأفلام الهندية أعني أفلام الأكشن أن تلك الأخيرة تصوّر في الحدائق،والجبال،والشوراع،وبين باصات تاتا،وركشات شوارع الهند،أما الآخر فصُوّر في حي شعبي مقهور لا أكثر.

• من باب الطرافة يسعى بعضنا لتشويه اجمل الأشياء في حياتنا،فقط رفقا بهم ،إنهم لايستحقون إلا كل الحب ،والمحافظة ،والرعاية،رسالة خااااصة جدا لشخص ما ،أكنه كل التقدير والاحترام.

• لمن نُصفق؟
ذاك هو المعيار!.

 

[عادل بدر]

أهلاً بالشيخة / شيخة .
جميلةٌ النقاط التي أثرتيها رغم الشتات الكبير بين كل نقطة وأختها !
فلا علاقة مثلاً لفيلم تلميذ يوسف شاهين بفيلم ... ناصر الفراعنة !
تقولين بأنّ الشعراء الشعبيين أكثر من المطبات في شوارعنا العربيّة ،
وأقول : هل كلهم شعراء ؟! أم أنّ هذه الصفة واللقب أصبحا يوزعان مجاناً !
أستغرب أن تقعين يا شيخة ... في مثل هذا الخلط وأنتِ شيخة !
صدقيني الشعراء أندر من الأيام الجميلة / في حياتنا .
أمّا الشاعرات الشعبيّات فبيننا وبينهن الله .

 

[نواف التركي]

السؤال الأهم من كل المهاترات إذا كانت لجنة التحكيم ترى في قصيدة الفراعنة تجاوزا ووقاحة لماذا أجازتها وهي بين يديها قبل البرنامج بفترة ليست بقليلة،هل أجازتها لتُقصي ناصر،فيرد باسما "ويختصموا" .


أكثر ما يعجبني في ناصر أنه يجعل الخلق يسهر جرّاها , ربما لا يستسيغ البعض ناصر ولكن شئنا أم أبينا هو شاعر قادر على أن يجعلهم يختصموا لينام قرير العين .

• لست مع ناصر لا أتابعه كثيرا،ولم أتعرف على تجربته من قبل إلا من خلال شاعر المليون،كي لايُقال أنني أصفق للقصيدة،لكني فقط مستغربة ممن ينصّبون أنفسهم حكاما ليكيلوا للرجل التهم والشتم وإن قابلوه يوما سيستقبلونه أجمل استقبال،فقط لو نصدق مع أنفسنا.

لا تستغربي يا شيخه فـ جميع الشعراء يفعلون هذا , ناصر الفراعنه أعرفه جيداً هو رجل واضح جداً وشجاع في الدفاع عن ما يؤمن به بغض النظر عن إتفاقنا معه أو مخالفته ,هو النقيض لمن يحاربون في الخفاء ويداهنون في الواقع .


• نندهش من سيل الأسماء التي تحاصرنا ،تكبر الدهشة حين نعلم أن أكثرها لرجال يرتدون فساتين نسائية ،لست أدري هل هي فساتين سهرة ،أم نوم،أم.... ،وهنا تكمن المعضلة.وتشكو المرأة من تقلص فرص حريتها في الإبداع.عجبي


للأمانه أصبحت أقرأ بريبه للأسماء النسائيه وأبتعد عن المشاركه أو الرد على نصوصهن , ليس لأنهن نساء ولكن لأني إكتشفت أن المرضى يتجولون في منتدياتنا بكل أريحيه ناهيك عن من يتجولون في أروقة الساحه بأزياء النساء بكل فخر وحماقه معاً .




• لماذا يتخذ بعضنا بعض النماذج قدوة رغم إيمانهم بفشل تلك القدوة،منطق عربي صرف.

منذ سقط أحدهم لم أعد أؤمن بالإقتداء كـ شريعه في الساحه أبداً .


عذراً أن أقتبست البعض
هي طريقتي في الحوار
لك الشكر يا شيخه نحتاج لبعض الرؤى الصادقه من حين لأخر .

 

[عبدالعزيز رشيد]

أهلا بك أختي:شيخة
وحول كلّ نقطة متفرقة سأقول رأيي

_بالنسبة لـ ناصر وقصيدته عنّي لاأعترض إلا على قوله "كعب بن زهير تغزّل في حبيبته" وكأنّه يحاول التبرير مسبقا مع العلم أن سعاد كانت زوجة كعب, وحسب مارأيت لم يكن الإعتراض إلا لاختيارها ضمن هذه المسابقة فقط وإلا فأنفسهم يكتبونها أكثر منه وإن كانت كتابته اباحيّة فكماقال د.غسّان لاروح لها أي لافرق

_لم تتقلّص مساحات الحريّة بل لـ نقل بأن أفق التقبّل لها لازالت ضيّقه لأكون صريحا أكثر لو انتقدت الساحة الاماراتيّة _بكلّ ادب_ هل سيتم تقبّل وجهة نظري بدون همجمات مرتدّة ؟! , المساحة موجودة لكن هنالك من يضايقنا بها

_فل يكثروا وليكثروا الشعراء, الأهم أن تكون التنقية من ذاتي وليست من غيري إذ أن لكلّ مطبوعة شعراء معترف بهم ولكلّ منتدى ولكلّ ساحة ولكلّ ناس تقسيمات معيارها ليس الشعر لـ هذا ألزم ماعلي كـ متلقّي التنقية بكلّ هدوء واسقلاليّة

_وبالنسبة للأسماء النسائيّة وارتداء الرجال ملابس كتاباتهنّ ربّما كان ذلك رغبة للكتابة عن هموم المرأة بـ عين الرجل ,أعجبني كلام الكاتب البحريني عبدالقادر عقيل حول ابداع المرأه الروائيّ فقد نوّه إلى أن أكثر من استخدم جسد المرأة كمادة مسوّقة للروايات هي المرأة نفسها!

_وبالنسبة للفلاسفة المشكلة الإصرار على أن كلّ مايقوله الفيلسوف (صح) وليتهم يعلمون بأن فيلسوف زمانه _فعلا_ أرسطو طاليس كان مخطاً في الكثير والكثير من آرائه ومع ذلك فهو _فعلا_ الأب الروحي للفلسفة

_أمّا انلماذج المتّخذه قد تكون للمواكبة لاأكثر

_بالنسبة لـ عداوة المرأة لمرأة انتي وانتنّ أعلم منّا بذلك

_سؤالك للنقّاد يجب أن يوجّه للنقّاد وليس المنتقدين

_ بالنسبة لـ طبيعة التواصل والتفاصيل الخاصة للجميلات بوجة خاص فهي سياسة ظهور اكثر من أي شيء آخر

_بالنسبة للأفلام مع احترامي لها (الأفلام العربيّة) أغلبها نسخ فاشلة من أفلام اجنبيّة تكفينا تلك الأغلفة التي يسرقون فكرتها لأسر المعجبين

و
كلّ التحايا لـ روحك أختي
سعيدٌ بعودتك

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل بدر

أهلاً بالشيخة / شيخة .
جميلةٌ النقاط التي أثرتيها رغم الشتات الكبير بين كل نقطة وأختها !
فلا علاقة مثلاً لفيلم تلميذ يوسف شاهين بفيلم ... ناصر الفراعنة !
تقولين بأنّ الشعراء الشعبيين أكثر من المطبات في شوارعنا العربيّة ،
وأقول : هل كلهم شعراء ؟! أم أنّ هذه الصفة واللقب أصبحا يوزعان مجاناً !
أستغرب أن تقعين يا شيخة ... في مثل هذا الخلط وأنتِ شيخة !
صدقيني الشعراء أندر من الأيام الجميلة / في حياتنا .
أمّا الشاعرات الشعبيّات فبيننا وبينهن الله .

مرحبا بك هنا أخي الفاضل عادل وشكرا لمداخلتك الكريمة التي أثارت الأسئلة وأضافت بلا شك لما كتبتُ هنا في هذا المنتدى العامر بكم،،،
لنتفق أولا على أن هذا المقال من النوع المفتوح ذو الموضوعات المتعددة هو عبارة عن إضاءات لايُشترط فيها تكامل الموضوع،أو اتصاله،لذا جاء منوعا وطارحا لأكثر من قضية.

أما عن الشعراء والمطبات فأقول أخي عادل :
حتى المطبات تختلف في شكلها،وقوتها،وطولها،وصلابتها،بعضها يعرقل سيرك،وبعضها مجرد مرتفع للعبور، كالشعراء تماما إذ يختلفون عن بعضهم في الحضور والشاعرية.
اطمئن أخي ليس هناك خلط،هي رؤية تتسع فقط.
مرة أخرى لك الشكر الجزيل
لاعدمتك أخي

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف التركي

السؤال الأهم من كل المهاترات إذا كانت لجنة التحكيم ترى في قصيدة الفراعنة تجاوزا ووقاحة لماذا أجازتها وهي بين يديها قبل البرنامج بفترة ليست بقليلة،هل أجازتها لتُقصي ناصر،فيرد باسما "ويختصموا" .


أكثر ما يعجبني في ناصر أنه يجعل الخلق يسهر جرّاها , ربما لا يستسيغ البعض ناصر ولكن شئنا أم أبينا هو شاعر قادر على أن يجعلهم يختصموا لينام قرير العين .

• لست مع ناصر لا أتابعه كثيرا،ولم أتعرف على تجربته من قبل إلا من خلال شاعر المليون،كي لايُقال أنني أصفق للقصيدة،لكني فقط مستغربة ممن ينصّبون أنفسهم حكاما ليكيلوا للرجل التهم والشتم وإن قابلوه يوما سيستقبلونه أجمل استقبال،فقط لو نصدق مع أنفسنا.

لا تستغربي يا شيخه فـ جميع الشعراء يفعلون هذا , ناصر الفراعنه أعرفه جيداً هو رجل واضح جداً وشجاع في الدفاع عن ما يؤمن به بغض النظر عن إتفاقنا معه أو مخالفته ,هو النقيض لمن يحاربون في الخفاء ويداهنون في الواقع .


• نندهش من سيل الأسماء التي تحاصرنا ،تكبر الدهشة حين نعلم أن أكثرها لرجال يرتدون فساتين نسائية ،لست أدري هل هي فساتين سهرة ،أم نوم،أم.... ،وهنا تكمن المعضلة.وتشكو المرأة من تقلص فرص حريتها في الإبداع.عجبي


للأمانه أصبحت أقرأ بريبه للأسماء النسائيه وأبتعد عن المشاركه أو الرد على نصوصهن , ليس لأنهن نساء ولكن لأني إكتشفت أن المرضى يتجولون في منتدياتنا بكل أريحيه ناهيك عن من يتجولون في أروقة الساحه بأزياء النساء بكل فخر وحماقه معاً .




• لماذا يتخذ بعضنا بعض النماذج قدوة رغم إيمانهم بفشل تلك القدوة،منطق عربي صرف.

منذ سقط أحدهم لم أعد أؤمن بالإقتداء كـ شريعه في الساحه أبداً .


عذراً أن أقتبست البعض
هي طريقتي في الحوار
لك الشكر يا شيخه نحتاج لبعض الرؤى الصادقه من حين لأخر .

أهلا بصوت الوعي،في مكان ما من هذا العالم المسمى انترنت كنت أتابع آراءك أخي الفاضل نواف حول ما يدور في الساحة من فوضى ومهاترات،صدقني كنت صوت العقل الوحيد بين الغث المتراكم هناك.
هنا أجدك أيضا صوتا للعقل والوعي كذلك لا فاصل بينها،اشكر مداخلتك الكريمة التي أضاءت الكثير من النقاط الواردة في المقال.
ناصر الفراعنة الشاعر الوحيد أخي نواف الذي جعل بعض أعضاء لجنة التحكيم في مسابقة شاعر المليون الجماهيرية يبحثون فيما وراء الكلمات،ليقرأوا الشعر بعين الراصد،لا الانطباعي،ناصر شاعر كبير،لا أظنه يحتاج لشهرة البيرق،فقد استلمه من الجماهير وانتهى أمره،
بقي أمر واحد انظر في عيني ناصر الفراعنة وأنت تعرف الكثير عن هذا الرجل المبدع.

أما الرجال والأسماء المستعارة فأنا عندي معلومات عن بعضهم/ن،وحذرك في محله،خليهم يمكن الحريم أكثر جرأة منهم لذا استتروا وراءهن،لكنهم سيعودون في النهاية لايصح إلا الصحيح،لكني كثيرا ما أتساءل كيف تهون عليهم كلماتهم ليشوهوها بأسماء مستترة وبعضهم شعراء يُشار لهم بالبنان.


كثيرون الذين سقطوا،لكننا سننهض دونهم غدا أجمل بنا..


شكرا لقلبك الكبير،وطريقتك في الاقتباس رائعة لاعليك
لاعدمتك أخي

 

[عادل بدر]

طيب ما عليش أختي شيخة .
اتهامك للرجال الذين يكتبون بمعرفات نسائيّة الا ترين بأنّه يضر المعرفات النسائيّة الحقيقيّة ، فبعد أن أطلت رؤوسهن من سالفة أنّ الرجال يكتبون لهن طلعتي لهن بسالفة إن نصّهن ما هن نساء حقيقيّات !! ، ثُمّ هل ترين بأنّ الرجل من الممكن أن يرتدي روح المرأة بتمكّن ... كما فعل عارف سرور وعلياء ذات يوم !
وهل ترين بأنّ عارف كان مخطئاً ومثل كلامكِ في هذا المقال قد يصيبه بمقتل !
لا زلت أكرّر بأنّ الشعراء الشعراء لا يُمكن أن يكونوا مطبّات أبداً . ربّما جسور للآخرين نحو حياةٍ أفضل .
قبل أن أنسى هناك فرق بين أن يسهر الخلق جَرّاها ويختصمُ ، بتاعة المتنبّي .
وبين يسهر الخلق جراها ويختصمُ بتاعة ( ستار أكاديمي ) مثلاً .

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

أهلا بك أختي:شيخة
وحول كلّ نقطة متفرقة سأقول رأيي

_بالنسبة لـ ناصر وقصيدته عنّي لاأعترض إلا على قوله "كعب بن زهير تغزّل في حبيبته" وكأنّه يحاول التبرير مسبقا مع العلم أن سعاد كانت زوجة كعب, وحسب مارأيت لم يكن الإعتراض إلا لاختيارها ضمن هذه المسابقة فقط وإلا فأنفسهم يكتبونها أكثر منه وإن كانت كتابته اباحيّة فكماقال د.غسّان لاروح لها أي لافرق

_لم تتقلّص مساحات الحريّة بل لـ نقل بأن أفق التقبّل لها لازالت ضيّقه لأكون صريحا أكثر لو انتقدت الساحة الاماراتيّة _بكلّ ادب_ هل سيتم تقبّل وجهة نظري بدون همجمات مرتدّة ؟! , المساحة موجودة لكن هنالك من يضايقنا بها

_فل يكثروا وليكثروا الشعراء, الأهم أن تكون التنقية من ذاتي وليست من غيري إذ أن لكلّ مطبوعة شعراء معترف بهم ولكلّ منتدى ولكلّ ساحة ولكلّ ناس تقسيمات معيارها ليس الشعر لـ هذا ألزم ماعلي كـ متلقّي التنقية بكلّ هدوء واسقلاليّة

_وبالنسبة للأسماء النسائيّة وارتداء الرجال ملابس كتاباتهنّ ربّما كان ذلك رغبة للكتابة عن هموم المرأة بـ عين الرجل ,أعجبني كلام الكاتب البحريني عبدالقادر عقيل حول ابداع المرأه الروائيّ فقد نوّه إلى أن أكثر من استخدم جسد المرأة كمادة مسوّقة للروايات هي المرأة نفسها!

_وبالنسبة للفلاسفة المشكلة الإصرار على أن كلّ مايقوله الفيلسوف (صح) وليتهم يعلمون بأن فيلسوف زمانه _فعلا_ أرسطو طاليس كان مخطاً في الكثير والكثير من آرائه ومع ذلك فهو _فعلا_ الأب الروحي للفلسفة

_أمّا انلماذج المتّخذه قد تكون للمواكبة لاأكثر

_بالنسبة لـ عداوة المرأة لمرأة انتي وانتنّ أعلم منّا بذلك

_سؤالك للنقّاد يجب أن يوجّه للنقّاد وليس المنتقدين

_ بالنسبة لـ طبيعة التواصل والتفاصيل الخاصة للجميلات بوجة خاص فهي سياسة ظهور اكثر من أي شيء آخر

_بالنسبة للأفلام مع احترامي لها (الأفلام العربيّة) أغلبها نسخ فاشلة من أفلام اجنبيّة تكفينا تلك الأغلفة التي يسرقون فكرتها لأسر المعجبين

و
كلّ التحايا لـ روحك أختي
سعيدٌ بعودتك

لن أضيف على هذه الماخلة القيّمة الكريمة سواء أنني أحترم كل ما جاء فيها،واختلاف الرأي بلاشك لايفسد للود قضية،ماذهبت إليه أخي الفاضل المبدع عبدالعزيز رشيد حول رأي اللجنة في قصيدة ناصر معك حق فاللجنة لم تعترض إلا على الموضوع،رغم أن محمد بن حماد الكعبي حين ألقى قصيدة الغزل اعترض بعض اللجنة على أنها ليست غزلا فموضوعها الوصف أو المدح على ما أذكر،وحين قال ناصر الفراعنه قصيدته الغزلية أكيلت له التهم،لست أعلم ماذا تريد لجنة التحكيم؟مفارقة كبيرة هنا.
أما تقلص حرية الصحافة فهي تقلصت فعلا،أنا أعمل في الصحافة وأقرأها وأتابعها لقد تقلصت الحريات كثيرا أخي عبدالعزيز أما مسألة الرضى فهذه شأن آخر،أنا تناولت الحريات على المستوى الرسمي وليس الشعبي.

النساء والعداوات عادي جدا،لاتستغرب،حتى الرجال يحيكون الدسائس فيما بينهم هو مرض ،وقانا الله شره.

الرجال حين يتلبسون ملابس النساء لايكتبون عنهم،أوعن قضيتهن ،إنهم يشوهون المرأة للأسف،من قال أن لديهم الوعي اساسا بقضية المرأة ليدافعوا عنها،لم أقرأ إلا لشعراء شعبيين يتغزلون،ويصدّرون الآهات،ويتسللون إلينا بثياب النساء بعيدا عن القضية،تلك هي المشكلة،غياب الوعي.


أعتذر للإطالة
ممتنة لهكذا حضور أخي العزيز