اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
عبد العزيز ...
وكأني أرى الدموع تتمرأى في مهد غوايتك !
لماذا ؟
تضيق رزنامة الفرح بآهٍ طليقة تعربد على شفاهنا .. !
لماذا ؟
كلما تمرغنا على بطحاء فرحةٍ جميلة تدخل سريعاً بدون حتى تلويحة وداع في كنف ( كان وأخواتها )
شاعرنا الجميل ...
سلّم الله قلبك من الألم ومشتقاته ...
صُبـح
|
الصُبح المنساب من روح البياض صُبح
لايزال الحزن يتسيّد حالنا بـ غيرته وأطماعه ويخطفنا من بين يدين الفرح جورا ):
صباح الحرف صُبح أباد الله احزانك وأدام الله أفراحك
لـ روحك باقة صُبح وشكر