ويُقالْ ... [لهُ مع البُعدْ ] ..

[وَرْد عسيري]

مُنى .. مُنى .. مُنى .. !!

إبهارٌ .. وَ ذهُول أَصابِني .. !
وَ جَل مُعطِيك الحرفَ عَناقِيد سحرٍ ....


سأُعَاوِد القِراءة كثِيراً كثيراً

 

[منى الصفار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

منى الصفّار
ـــــــــــــــ
* * *


كلّ ألفٍ باسقةٍ هي امتدادٌ لـ [ وَتَرْ ]
هكذا تقول موسيقى الحروف عالياً ...
ما تقوله و تنوله اللغة ، سحر لا يمكن وصفه إلاّ بالسحر
والسحر أنْ ترى مالا يُرى ـ وهي وظيفة الكتابة والكاتب الرائع
تماماً وغماماً كما سبق وعبق .

شكراً تملأ المكان ،
لحضورك و عودتك و وفاؤكِ .

المبدع قايد الحربي
لمروركَ مكانتهُ الجميلةْ
ولـحضوركَ وردٌ في حقول الكلماتْ




شكرا لمرورك الراقي.

لاعدمناكْ

 

[منى الصفار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله ثويني المانع

..

الشك : قاتل ..
العبث : قاتل ..

من
من


القتيل !


ـــــــــ

شعراً .. فـ نثراً

النـــور : منى الصفار ..


أظلني حزنـك ..
فبقيت

مستسلماً لـ الصمـت
وسأبقى ..

ــ

الرائع عبدالله ثويني المانع

حضوركَ النــورْ
يبللُ أوراقاً تعطشُ للحروفْ


شكرا لمروركَ الجميلْ

لا عدمناكْ ..

 

[منى الصفار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

ليته يعي يـ مُنى ...!

ليدرك أنه بحضرة الضوء ....


همسة ...
القراءة لكِ أمنية لعشاق النصوص العميقة بالمعاني الجميلة ....


شكراً ولا تكفي ....

تحياتي

الرائع صالح الحريريْ

والنورْ تغمرهُ العتمةُ هذا المساءْ

شهادتُكَ أعتزّ فيها كثيراً

شكراً لمروركَ الرائعْ

لاعدمناكْ

 

[منى الصفار]

الكتـابةُ: [هُمْ] .. بشيءٍ منْ حزنِهِ وبكثيرٍ من ظلمهْ


أنتْ أكثرُ مَنْ يعي أنّ الجلدَ بـالكلماتْ يصيبُ في مقتلْ
حيث قدْ لا يصيبْ سلاحْ
سلاحُكَ الكلماتْ وتهديدٌ مبطنٌ ومصرّحٌ بـالفقدِ المبكرْ
وأنا قد استنفذتُ أسلحتي وكبريائيْ أمامَ الفقدِ وترقبِهِ بـما يكفيْ

لا..
لمْ أعدْ أستطيعُ أن ارمي بثقلِ رأسي على كتِفكَ لأبكيْ
لملمتُ ما تبقى مِن شتاتِ كبريائي وكآبتيْ
وأخذتُ العهودَ على مخدّتيْ بكتمِ أسراريْ
سأبكي على صدرِها كثيراً
ففي نهايةِ الأمرْ ..[ لا يفهمُ المرأةَ الا امرأةٌ مثلها. ]

 

[شظآيا]

..
..
رقصة الضوء بزخم العتمة بهجة النفس الذائقة لرحيقِ ممزوج بِنداك يامنى


تمتلكين بريق الياقوت بِنقاطِ أحرفك


مُثيرة وأكثر

 

[عبدالله ثويني المانع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى الصفار

الكتـابةُ: [هُمْ] .. بشيءٍ منْ حزنِهِ وبكثيرٍ من ظلمهْ


أنتْ أكثرُ مَنْ يعي أنّ الجلدَ بـالكلماتْ يصيبُ في مقتلْ
حيث قدْ لا يصيبْ سلاحْ
سلاحُكَ الكلماتْ وتهديدٌ مبطنٌ ومصرّحٌ بـالفقدِ المبكرْ
وأنا قد استنفذتُ أسلحتي وكبريائيْ أمامَ الفقدِ وترقبِهِ بـما يكفيْ

لا..
لمْ أعدْ أستطيعُ أن ارمي بثقلِ رأسي على كتِفكَ لأبكيْ
لملمتُ ما تبقى مِن شتاتِ كبريائي وكآبتيْ
وأخذتُ العهودَ على مخدّتيْ بكتمِ أسراريْ
سأبكي على صدرِها كثيراً
ففي نهايةِ الأمرْ ..[ لا يفهمُ المرأةَ الا امرأةٌ مثلها. ]

هنالك من يقتل من أجل الـ عبث
وهنا من يقتل فيبعث
الأجمل ..


هنالك من يخنق ..
وهنا من يخلق ..


هنالك من يرى الحياة
هنا من يراها الحياة


ما بينهما
( لك )
بُعداً
بَعد
قربْ



..

 

[عبدالعزيز رشيد]

لاتزال صومعة أحرفك تجلب الأرواح
ولاتزال تراتيل كلماتك تدعونا للتأمّل
,
منى الصفّار
لـ روحك كلّ الشكر و الشكر كلّه