( على الرجل أن يلبس قميصاً كُتِب عليه....)

[آنا كارينين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور

آنا كارينين ,, الغاليه ,,



تعالي واستمعي معي ,,







http://www.6rbtop.com/downram.php?so...2&type=au&q=hi





نور..

الغالية...
نور
أختيار موفق الأغنية مناسبتهم جداً ...
الله يكون بعون النساء ...صارو من قهرهم يتغنون حتى بكذبهم .
.
.
http://www.6rbtop.com/library/resour...en/9089_hi.ram


مودتي

 

[أفضل رد]

تم اختيار هذا الرد ( كأفضل رد ) ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الغبين

أنا كارنينا،
مثير هذا الطرح،
العنوان يحتمل استبدال مفردة الرجل بالأنثى أيضاً.
سأعتذر مقدماً لأنني سأجتزء منه السؤال الأخير فقط،

لم معشر النساء لا يكتشفون حقيقة الرجال إلا بعد نهاية الحكاية ؟
لم معشر الرجال لا يكتشفون حقيقة النساء إلا بعد نهاية الحكاية ؟

الأشياء العظيمة/ الكبيرة،
لا تُرى/أو لا يحاط بتفاصيلها إلا بعد الإبتعاد مسافة كافية.
وهكذا النساء بالنسبه للرجال، والرجال بالنسبه لهن.
[وجوده/وجودها] شيء عظيم بالنسبة [لها /له].

شكراً لك.
أعجبني فكرة القميص،
هي فكرة تستوعب الكثير،
أتسائل ماذا يجب أن يكتب على قميص (وزير التجارة، شرطة السير، المدرسين، الشعراء، ..... ألخ).

 

[آنا كارينين]

أستاذ المقال...
حمدالرحيمي
أسعد الله صباحك

حضور متألق
وصفحة زاخرة...
أستاذي شرف لي أن اقلب الصفحات معك ...
.
.
سأقلب الصورة :

ماذا لو استمرت الحكاية / الحب ؟

فهل سيزول الضباب عن حقيقته ؟ أم سيبقى ؟

في الحب ... سيبقى هو الحقيقة الوحيدة التي لا جدال فيها...
في الحب ... سيبقى هو مقياس الحق من الباطل ..
.
.
أقلب الصورة
ولكنهم ..لن يرو الصورة إلا من منظارهم.

ماذا لو انتهت الحكاية بصورة جميلة و بلا مآسي ولا أحزان ... هل سيُقال عنه ( كاذب )؟
أستاذي ...
الحكايات الجميلة لا تنتهي ... تبقى وتخلد ...
لنا أن نسميها هدنه ... غياب مؤقت
ولكن مستحيل أن تنتهي تلك الحكايات ....
الذي ينهي حكايتنا فقط هو الألم والجرح ...
هو تحطم قصور من أمال شُيدت .


وسؤال آخر ؟

لماذا نُعلق ( مصداقية ) الرجل و ( كذبه )على مصالحنا نحن ؟

إذن نحن من ننسف كل أشيائه الجميلة لمجرد انتهاء الحلم بشكل - لا يرضينا -
أستاذي ولماذا أطلقت عليها مصالح... !
لماذا لم تطلق عليها [أحلامنا فيهم ]؟
[ شروط عقد الروح والجسد... توفر الحلم فيهم ]

ومن ينسف هنا ..
هم ... بفعل متأخر... مغاير عن كل ما هو معتاد ؟
أم نحن ... في لحظه صحو وإعادة حسابات ؟

ونحن من نكتب على قميصه ( كاذب )

نعم نحن ...
ولكن بقلمهم .


الكذب صنعة بشرية يتساوى في درجة إتقانها ( الإناث والرجال )

في الكذب تتساوى درجة الإتقان لدى كل من الطرفين
ويتساوى الناتج ...
فتلك المرأة ... لاتستحق أن تكون امرأة ومربية أجيال ذات يوم..
.
.
والرجل عندما يكذب لا يستحق بأن يعد ... من الرجال .


حمد الرحيمي
حضورك أسعدني جدا
فلا أخفيك بأني حاولت كثيرا ًأن اقتدي
بأسلوبك وطرحك المتمكن ...
وأتمنى أن أكون قد وفقت.

تحياتي وخالص إعجابي
لك ولقلمك

 

[آنا كارينين]

أماسي على الشوق...

أسعد الله صباحك غاليتي
شاعرتنا حضور متألق... لمرأة عاقلة
.
.
.

بعضهم كذلك وبعضهنّ أيضا...

دعائي بأن يجمع الله بعضهم ببعضهن...


وبما أنّ الحديث عنه ..

ففي نظري المرأة هي التي تضطر الرجل للكذب حين تتفحـّـصـُهُ وبــِغباء مــُتـقن..

عندما... تتفحص المرأة الرجل ... إذاً هي لا تؤمن جانبه ..
والشك يراودها حياله ... مما يؤدي إلى الموجهة واستئصال كل شك في حالة الصدق أو الهروب بالكذب.. مدارة لحقيقة أمره .

المرأة العاقلة الذكية هي التي تنجح في قراءة الرجل دون أن تـُحدث جـَلـْبـَه وهي تـتصفــّحـَه .

أعذريني أن خالفتك هنا ...
هي ليست عاقلة بقدر ما هي إنسانه مخيفه وغير واضحة... و لكأنها تترقب أي خطئ يبدر منه في حين غفلة لتنقض عليه .
أتوقع بأن الرجل عندما يرتبط بالمرأة يبحث عن سكن لروحه... لا لمرأة يعيش معها وهو يعلم بأنه تحت عين المجهر .

عليها أن تهنأ بـِصـِدقـِه وتتجاوز كـَِذبـَه بالبحث عن أي عذر يضمن سلامة حياتهما من كل سوء .
نعم أختي
المرأة العاقلة الذكية... هي فقط من تستطيع تتقاضى عن كل أخطائه
ولكنها ليست المرأة العاشقة على ما اعتقد .



أماسي على الشوق
حضور جميل

مودتي لك

 

[آنا كارينين]

لحظة
أُسعدتِ صباحاً سيدتي
أعذري تأخري في الرد عليك ... فردك أيتها الفاضل اختصر الموضوع بأجمله
فلا يمكنني أن أتي برد ... يختصر شكري وأعجابي على وقفتك هنا والتي كانت ممطرة حد الإغراق .


أنا كارنين ...

ربما تكون القضية هنا ... أن الرجل ذا صفة يتميز بها عن المرأة ... صفة التخفي والسكوت وقوة التحمل في عدم
إظهار مابداخله وخصوصا ً للمرأة ...

[صفة التخفي...]
وهل يقصد بها أختي الفاضلة بأن لدى الرجل الاستطاعة بان يظهر عكس ما بداخله



فتختلف نظرتنا له بعمله قد يكون سيئا ً فتأتي صفة التخفي كسي السيد وإن كان محسنا ً فستظهر صفة
التخفي كرجل عظيم ...

موروثات ... بين القصرين لازالت تحتلنا ... من أن غموضهم ما هو إلا لعظم أمرهم.
أم يا ترى ... لعظم ذنبهم !



تساءلت بعدها هل حسن ظن المرأة وعطاءها غباء ؟؟؟؟
أختي و أليس الحب عطاء إلى مالا حدود ؟
و أليس الشعور بالجحود ونكران العطاء بقاتل ...
كم أتمنى أن لا نعطي فوق استطاعتنا حتى لا نندم ونحزن ذات يوم ... عندما يطلق على قمة العطاء بقمة الغباء.



سيدتي الجميلة ...
لحظة

طرح وتحليل ...وقفت معه كثيراً
رائع هذا القلم ً وهذا الطرح .


تحياتي وخالص إعجابي
لكِ ولقلمك

 

[آنا كارينين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي

تغمض المرأة عينيها ويسترسل الرجل في الكذب كطفل
هكذا خلقا وهكذا سيموتان

[ ليصمت شهريار عن الكذب المباح ]
.
.
ولتصحو شهرزاد
على كابوس ...
وعلى وجع لا يبارح صدر أيامها .

تحياتي سيدتي

 

[هـيـفـااللاّفـي]

آنا كارين

وطرح رائع كعادتك مبدعه ...
أنا لا ارى شؤم بالدنيا أكثر من منظر غراب في صبيحة كسوف شمس سوى شخص يكذب لنيل مبتغاه .
حيث أن الكذب بات انشودة يستطرقها الاطفال ليرضعوها لبنا ساما يدرأ الويل والهلاك عند الكبر...

هنا المرأه الذكيه هي من تستطيع أن تحافظ على نفسها ..
وتعرف الرجل إن كانت نواياه صادقه أم كاذبه ...


ودي لك ..

 

[أصيله المعمري]

قلت ذات مساء


إن تزوجت كذاباً
إذاً أنا تزوجت رجلاً



تحياتي