[ فَضْفَضَة ]

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

؛
اظن ولا اجزم اني قلت:
:
مرّيت لكني ولاشفت بنيان 

انا اعتقد كانت هنيا مدينــة
:

:
دام البشر دونك ولافيهم انسان

من عذر روحي لو فقدتك حزينه..

:
:
قال خالد صالح الحربي:
؛
محتاج لِي بَيْتٍ عَلى قَلْب ولسَانْ
على بَحَرْ نَبْضِي قَبِلْ [ زَفرتِينِهْ ]

أقُول : زايد يِصْبِح الغِير نقصان
كأنّ مَا بالأرْض للطّيبْ : عِينَهْ !
:
يَاخُوي كَان إنّك على القلب عَتْبَان
أبا ألْعِنِهْ وَ ألعَنْ بَعَدْ وَالدِينِهْ !

؛

:
زايد..
:

:
قُلت :
ولا زلت.
🌹

 

[عَلاَمَ]

وقد يَأتي الَليّل مُتحجِّرا..
يُجَسّد المَدى على طَريقته
يُحاصرُك في احْتِمالات تَتَنافَى
تصرُخ وتَهمْس
تَتكلم مَعك، تُشاكِس.. تَسْتجْلب قَلق
وتَستقرّ في مَوقعك.!

،

 

[قايـد الحربي]

:
:

أحتاجُ الآن إلى "قيامة".

 

[عبدالكريم العنزي]

في مواسم الحصاد....لا ينقذ حقول القمح الصفراء ... هطول المطر.
وقعت*

 

[جليله ماجد]

في داخلي كون بغيض..
يشبهني..
و لا يشبهني...
يشبهني في سهم العين
و ارتجافات الشفاة..
و لا يشبهني..
في روحه المهترئة..
و سواده النازف..
في داخلي

 

[عَلاَمَ]

... هَذا الَليّل!
حَضَر مَارّ ..
فَ شّطب صُورة .. زَوَاياهَا مُلتفّة.
كانت مُخبرة!
عن الزَمن والحُلم.. وتَّتَالي الأيام

 

[موزه عوض]

.
.
.. يبدو أن ذاكرتنا مشحونة بما يكفي
ان تتشابك بكثرة مع الأحداث التي حولنا


إما خبر عاجل
أو مشاعر متفاوتة بين الحقيقة والخيال
أو أحداث ترسم لك لوحات من الخرافات
المتبقية من الجدات المسنات الضعيفات
اللاتي لا حول ولا قوة لهن..

.
الروتين اليومي قاتل
لا تطيعه، اعصيه، اضربه بعصا
العجوز المتكيء على جدار الماضي
ثم أمضي لتفعل شيئآ مختلفا
وغير مفهوم بعيدا عن عصيانك الله

في كل مرة افتح نافذة الحياة وقل:
سأفعل ما يفعله الصغار وما يتفنن
فيه الحكماء من جمل وكلمات..
سألقن ذاكرتي الملولة درسا لا تنساه
ما دمتُ اعلم ان هناك تفاصيل جديدة
تنفع المؤمنين والحامدين والشاكرين نعم الله

.
.
انا اعرف كيف يسير الوقت
كإنه هناك من يحملني على كتف
خياله ثم اقع معصوبة الرأس على أرض الواقع 😁

.
.
عجبني هالكلام لتشارلز بوكوفسكي😅
.

سَلاماً عَلى مَن وَجد أن الكَلامَ لا يُغَير فِي الواقع شيئاً فصَمَت.
.
.
يكفي ان للصمت حكمة

.
#نهاركم_سعيد ♥

 

[جليله ماجد]

هناك نوع من البرودة ...

ﻻ تنفع معها المعاطف الثقيلة !

و هناك ارتجاف بلا صقيع ...!

ألم محض!