|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 |
|
انسان هذا الوقت مايشبه الطين
شوفه تحول شيء اكثر غرابه كنه تبلور من فضا عزلته لين أصبح رقيق الماء يضايق سرابه طينيته غربة مشاعر وتخمين سؤال يكبر ما تضمه إجابه يستمطرونه بالحجج والبراهين ويستعطفونه في عيون الغلابة وصلابته وجهة قسى مابها لين رغم الحنان اللي يعطر ثيابه ضايق من اللاشي تايه ومسكين تقرا على وجهه ظنون أرتيابه فاقد حديث الروح في قولة آمين بين الصلاة ودعوةٍ مستجابه يركض ورى المجهول ماله عناوين يشكي ولا احدٍ بالبسيطة درابه محتاج يرجع طين ويعانق الطين ومحتاج اكثر غيمتين و رحابه ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
الله الله الله
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
أهلاً بالعزيز / عزيز - والله ياعزيز أنني أحب الشاعر " عندما يكون شاعراً فعلاً " يشعر بالأشياء ، يأنسن حتى الجمادات ، ولا جماد في هذا النص أبداً .. هو : قراءة صورة - تحول الغرض ، لقراءة مشهد كامل بتفاصيل تفاصيله .. - حسناً أكون أدّق : قراءة الصورة تختلف من شاعر لشاعر ، هناك من يقرأ الصورة ب أدّق تفاصيلها وتبقى القراءة محددة "لمعالم الصورة" ، وهناك من يحرّك كل شيء في الصورة ويخلق روح حتى للجمادات التي فيها ، ثم يتحول بها من ثابته - لمتحركة - لسينمائية ، والربكة في الثالثة لأنه وسّع إطارها وحولها لمشهد ، ذهب بك لأبعد من الأشياء التي تراها " للاشياء التي لاتراها " أنت صادقت النص - صادقت فكرته - وأجلستها بجانبك وجعلت الفكرة تتحدث وترجمة هذه الحالة كاملةً شعراً ، ماأصعب كتابة هذه السهولة وماأصعب حالة النص عندما يكون بهذه التفاصيل .. إذ أنك تنتقل في حالة هذا النص تحديداً : من العين - لأعلى ، لعقلك وعيك ، تتماهى معه تنسلخ ، تنتقل في عملية نزول ليدك ، ثم تحوّل الكلمات ، لمشاهد ، ثم تضع لها شكلاً صوتياً .. لتنتقل وتصعد للأذن .. عن طريق تأثير الوزن وإيقاع القافية .. هذا الإيحاء الذي وصل لي ، لايمكن أن يصل له شاعر إلا شاعر مدرك أن الكلمة كائن حي وبناءاً على هذا أدرك أن النص وطن يجمع هذه الكائنات الحية " الكلمات .. لذلك لاأستغرب .. - كقارئ أفرح عندما أقرأ هذا الإبداع لأن القارئ " أناني " يصفق لك وأنت تتمزق داخل النص ليس المهم أنك تتلاشى بل المهم أنك أمتعته .. - كشاعر أحزن وأنا أقرأ نص كهذا ، لأنني أعلم ثمن هذا جيداً .. " الشمعة تضيء نعم ، لكنها تحترق " طينيته غربة مشاعر وتخمين سؤال يكبر ما تضمه إجابه على كل حال : طينيته هي السؤال وهي الإجابة والحل : في خاتمة النص - هذه ليست قراءة نقدية ، بل أنطباع " إنساني" أخبرك فيه أنني قرأتك فقط مع أنني كنت أفكر شطبه ! شكراً ياعزيز وتباً لك أيضاً
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
اقتباس:
من قلبي صح لسانك مدد لا عدد ودمت بكل ود وشعر ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |||
|
اقتباس:
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
محتاج يرجع طين ويعانق الطين
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
عبدالعزيز المخلفي
فاقد حديث الروح في قولة آمين بين الصلاة ودعوةٍ مستجابه اهنيك على هكذا ابداع ,, صح لسانك يالشاعر ((لا اجيد صياغة الردود وابداء اعجابي بما اقراء لذلك تقبل اندهاشي ومروري العجل بحرفك)),, دمت بخير
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|