|
![]() |
#1 |
|
.
![]() الإلتفات إليه تَأمُل وليسَ نَظر عَينهُ للخَلف، ووجهُه مَنقوش على المَاء، يَومه إستثناء مِن الأيام، قَمرائهُ لا تَفل، وشَمسه تُضيف الغُروب على الدوام يُحدق به كُل شيئ كُل ما مَرّ مِن شيئ يُنادم أبنائهُ المَدار، وأهل المَدار، وصَفوة المَدار، وحُثالة المَدار، وكُل شيئ حتى الفَنار.. طَوى السُخرية في آخر قِرطاس أَتمّ قَطفه مِن بُنيات صَدره بعد أن هَادن السَطوة التي كانت تَسبق رأسهُ في التَوسد على كُل مَايستبد مَما ابتدأ وانتهى إليه وَعيه. مَحروقٌ هَو امام المرآة، لا حَديث يُطفئه طُيور الجُو الحُرة فقط، تَشُده إنتباه، عندما تَبني عُشهَا في الجِوار. ,
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
يا له من كائن استهلك كامل دهشتنا وحواسنا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |||
|
اقتباس:
الكاتب المميز تلفت نظره الأمور التي لا ينتبه لها احد سواه بينما يمر الآخرون على كائن النص دون تفكير فيه تتأملينه وتجدي ملامحه الخفية وشموسه وأقماره وذاكرته ايضًا كم من الصعب ان يعلق روحه بخفة على المشجب وهو يحمل كل ثقل ما مر به الوعي المتفرد للكائن بطل النص كامن لا يستيقظ ،هذا ما تركه عاطلًا عن الإهتمام بما حوله عدا بعض طيور تمثل الحرية التي يفتقدها بكله جميل وعميق ومميز هذا النص يا علام ،يشبهك كثيرًا شكرًا لمشاركتنا هذه الكتابة التي تفضحنا أمامنا بطريقتها لك محبتي ولك الفرح والرضا كله سيدتي 💚
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
هنا تتداخل الصور في ترميز يقرب ويبعد المعنى
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
الكاتبة المبدعة عَلاَمَ تستوقفني الرؤية التي تمتلكينها في بناء أساسات قصصكِ ،
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |
|
اقتباس:
العزيزة " ود " لقد نورتني واسعدتني بحضورك هنا شكراً جزيلاً لحضرتك
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|