ما هي / هو ..؟

[سراب محمد]

الحياة تفرض علينا علاقات نضطر احيانا على قبولها لكن بالمقابل نملك نحن مطلق الحرية في اختيار علاقاتنا
و نرفض بعضها الآخر
ما هي مقومات اختيار الصديق/ة .. ؟

 

[سيرين]

مقومات الصديق ان يتحلى بفضيلة " الصدق "
حينها سيصدق في كل تعاملاته ومشاعره تجاه صديقه
الاختيار صعب في زمن التلون وفقدان القيم
الصداقة منحة تُهدى الينا تخفف عنا وطأة الحياة بمشاركته لنا في الفرح والحزن
وقال عليه الصلاة والسلام: «مَثَلُ الجليسِ الصَّالحِ والسَّوءِ، كحاملِ المسكِ ونافخِ الكيرِ».
رائعة ياسراب تمنحينا الجمال اينما حللتِ
مودتي والياسمين

\..

 

[سراب محمد]

نعم الاختيار صعب في زمن التلون و الاصعب ان يخدعنا مدعي الصدق و حامل لواء الايمان
سيدة الفراشات
اشكر مرورك العاطر

 

[رشا عرابي]

الصديق مرآة ذات..
تُريني نفسي في جميع الحالات
وتدّخر لي النصح إن مادت الخطى عن درب الصواب
الصديق صادقٌ نصوح

وقد عزّ في زماننا


لقلبك أسراب الطمأنينة يا سراب

 

[فيصل خليل]

ما هي مقومات اختيار الصديق/ة .. ؟

*****************
حديث في صحيح مسلم ( الأرواح جنود مجندة ما تعرف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف ) رواه أبو هريرة

من ارتاحت روحك وصفت له نفسك ... يستحق ان يكون صديقا

 

[أنس المصري]

مقومات الصديق
أولا الحب والقبول
أن أحبه وأقبله كلية
لأن الصداقة في بدايتها
أمر معنوي محض
وبعد مسافة قد تتدخل
حسابات العقل
أما هو فيجب أن ينظر
إلى خطواتي وكأنها بقدمه
وإلى مايسرني فكأنما يشعر به قلبه
أحسنت أختي سراب
لطرحك الهادف

 

[سراب محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

الصديق مرآة ذات..
تُريني نفسي في جميع الحالات
وتدّخر لي النصح إن مادت الخطى عن درب الصواب
الصديق صادقٌ نصوح

وقد عزّ في زماننا


لقلبك أسراب الطمأنينة يا سراب

نعم صديقك من صدقك و إن عز الصدق كما أشياء كثيرة عزت
و لقلبك ضمة حقول ياسمين

 

[سراب محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل

ما هي مقومات اختيار الصديق/ة .. ؟

*****************
حديث في صحيح مسلم ( الأرواح جنود مجندة ما تعرف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف ) رواه أبو هريرة

من ارتاحت روحك وصفت له نفسك ... يستحق ان يكون صديقا

كانت الارواح تلك الايام شفافة الصالح منها و الطالح
أما هذه الايام يا كثرها الاقنعة التي تخدعنا حتى الكلام هذه الايام بات رخيصا حيث يُرمى به جزافا على قارعة الاحاديث
تحياتي لحضورك