|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#153 | |||
|
اقتباس:
يا عيووون رشا إنتي ومن يعلَمُني كأنتِ يا روح يكفي أن تكوني بالقرب كي أضمن الطمأنينة يلا هاتي إيدك ورافقيني ![]()
|
|||
![]() |
![]() |
#154 | ||
|
الجميلة رشا
|
||
![]() |
![]() |
#155 | |||
|
اقتباس:
أستاذي الذي أجلّ وأحترم والشاعر الذي يروق لي نسق إلهامِه القصيدة كتبتها بالفطرة دون علمٍ ولا دراية كنت حينها ذات ١٢ عاماً كانت عبارة عن نشيد لأمي (رحمها الله) وقد لاقت الكثير من الإهتمام من معلماتي تلك أخالها البداية ![]() جنين/فلسطين هي المنشأ والحنين منها ولها وإليها التلفاز لا تُغريني تلك الشاشة إلا في حالةٍ واحدة حين يتسيّدها (سبونج بوب) في ميقات عرض فأتقاسم الضحكات وقلب (حنين) على مرّ السنين كُثر هم من زرعوا لهم في أحداقنا جنائن من احترام الأسماء تتوالى وتزدحم سأنصفهم جميعاً بأن أهديها لكلّ قلبٍ يعمره الرضا رغم سخط المواقيت امتناني الجمّ ومودتي العظيمة أستاذي
|
|||
![]() |
![]() |
#156 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
#157 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
#158 | |||
|
اقتباس:
تلك شهادة الكِبار التي أعتزّ بها يا صالحنا أينما حللت أينع المقام زهوا حقيق ... شكراً لما منحتنيه من سعادة ولك التّحايا جلّها اكبار
|
|||
![]() |
![]() |
#159 | |||
|
اقتباس:
أهلاً بالصالح صالح سامحك الله جعلتني أشعر بإحساس التلميذ ![]() تمام يا أستاذي ( على قد فِهمي للموضوع ها ) التورية هي محاولة اخفاء معنى عميق يريده الكاتب في جوف معنى آخر يكون أبرز حين تأويل القارئ للسطر أو الشطر المثال من نص ( أُمزّقُني صوتاً من ماء...!) عَبَثاً أحثوني زيفاً من هدوءٍ باغَتَ كَمَّ الزّفرات بِصفعَةٍ واجِمة، لا مَثوى لها سِوى وِشاياتُ طينٍ أنجَبَني وتبرّأَ منّي لاهِثاً، نافِضاً عنه وِزرَ ماءٍ أربَكَ هويّته في التّماثل إلى الثّبات ..! لم يَنجُ الطينُ من جُرمِهِ ولم يَمنَحني حقَ التّعافي من مآرِبِهِ المَخبوءة في غمدِ الماء . أغلب الردود التي تناولت الإقتِباس بـ تعقيب أوَلت أن المُخاطَب بالصورة هنا هو ( أبي ) !! غير أنَ المعنى أبعد وقد واراه السطر والرمزية هي الإتّكاء على دلالات وصور تُصعّد المعنى المُراد في الشطر أو السطر وأستعين على ذلك بـ مثال من قصدتي ( ضلعي من الماء ) ضِلعي مِنَ الماءِ، والأنفاسُ في غَرَقٍ ولَثغَةُ المِلحِ أمّي، والحَنينُ أبي ! ومثالٌ آخر من قصيدتي ( هاك اليَومَ أُحجيَتي..! ) في الغَيبِ أغزِلُ آمالي وأُحكِمُها وخيطُ غَزلِيَ مكرورٌ وما احتُكِما وعن أوّل بيتٍ قالته العرب صِدقاً لا أعلم ... ولم يكن من الصعب أن أستعين بـ عمّو غوغل غير أنني خجلتُ من وَسمِ الغش ![]() شكراً لـ كثيرك أستاذي
|
|||
![]() |
![]() |
#160 |
|
لا أعلم من أي جنائن الرشا ألج، رغم مايغريني به مرج عامر، و يمليه علي حنين بلدة العرابة، الرشا وبكل صدق أذهلني تدفقها الشعري وقدرتها اللغوية على التقاط لحظات الدهشة . صدقًا بحثت عبر الشبكة عن تلك الشخصية المعجونة بالسحر فلم أفلح في تقصي معالمها سوى عن طريق الأبعاد.
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|