هاك اليَومَ أُحجيَتي..!

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى مخلص

تيهي دروبُ، وهاكِ اليومَ أُحجِيَتي
[ أنا الحنين الذي أترَعتِهِ ألَما .....]



لله درك يارائعةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة

على شاكِلة الندى
تعانقين روحي يالـ منى

محباااات من صميم الصدق

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

وأرى بين القلب والعقل شعرة دقيقة هي من تُحكم بينهما

إن شددناها خسرنا الوصال بإنفصالها وإن افلتناها خسرنا الوصال أيضا ..

واقول مهما كان الإمر موجعا فالعقل دائما على حق ،

الفاضلة رشا عرابي صاحبة الكلمة وأثقة الحضور بل كل كلمة أشعر بملوكيتها

فأراها تختال بنسلها الكريم ...دمتِ للأدب الجميل والمؤثر خير عنوان ،

نادرتي
يا ياسمينة الروح،
والله إن لحضورك ملامح غبطة
وقسمات فرحٍ يختال بتفرده


أحبك يا فتاة

 

[سليمان عباس]

كنت هنا أقرأ
لأستفيد
فستمتعت وأستفدت

شكرا لهذا الإبداع

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري

تلك الشاعرة بداخلك ..
بنت من التيه قصائد إلهامية ..
فكنت فيها كريمة العطاء ..

هنيئا لك تلك الموهبة ..

وهنيئاً لأبياتي قراءتك يوسف
رأيك محلّ اهتمامٍ وثقة

لك التّحايا سخيّة

 

[سعيد مصبح الغافري]

حين تستوقفني الصدفة هنا أقول لها ألف شكر لأنها منحتني بعضا مما أبحث عنه في زحمة المطر
الشاعرة الوردية الشرفات الأستاذة / رشا عرابي
الشعر بحق يليق بك . ما اعذبك

 

[صلاح سيد أحمد الغول]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

قلبي وعقلي وضاعَ الأمرُ بينهما
كم لي أُحاوِرُ في مُرّي وأمرِهِما


القلبُ محرابُ توقٍ ناعِمٍ تَرِفٍ
ساقَ الحنين لـ نبضي وانبرى حُلُما


هل كان يَقطِفني أم كنتُ أجنِيَهُ
أم كان طيناً تحرّى خلقَهُ العدما


أم كان شَيْخاً يُباهي عمرَهُ نَزَقاً
يَمضي وركبُ الأُلى من جيلِهِ هَرِما


قاضانِيَ العقلُ في أمري وعاقَبَني
وألجَمَ النبض إذ صاغَ الهوى حِكَما !!


أُساوِمُ الليل والدّيجورُ صِبغته
ومُقلةُ الصبح تخشى الليل مُنصَرِما


أُقلّبُ العمر في تعداد أنجُمِهِ
وأُنشِدُ الليل ناياً [ فازَ بي ألما ] ~


أُمارسُ الصّمتَ لا تَبرى حَواشِيَهُ
وأُحكِمُ القَيدَ في صمتي الذي كُتِما


يا من مَلَكتَ بـ حدّ النّبضِ قافيَتي
عقلي وَشاكَ وقلبي منكَ ما سَلِما


أوصيكَ نفسي، فما قاسَمتُها أحداً
إلّا توارى وساقَ الليل واختصَما !


في الغَيبِ أغزِلُ آمالي وأُحكِمُها
وخيطُ غَزلِيَ مكرورٌ وما احتُكِما


تغرّبَ الحلم في أرضي وعاثَ بهِ
خِصامُ لُبٍّ يُواري أمرَهُ بَرِما .....


قلبي وعقلي وظِلّي عاثرٌ بِهِما
قد بتُّ أقبضُ جمراً من خِصامِهما


تيهي دروبُ، وهاكِ اليومَ أُحجِيَتي
[ أنا الحنين الذي أترَعتِهِ ألَما .....]



*

تَرِبَتْ يدٌ سَعُد اليراعُ بِها
لمّا الأنامِلُ طَـوَّقَتْ عُنُقَه

بِحنانِها فانــداحَ مُنتَشِياً
لِيَبِلَّ دَمعَ الفَرْحَةِ الوَرَقَه

دَفْقُ الحُروفِ هُنا لهُ ألَقٌ
يا حُسنَهُ وبَهاءَ مَنْ دَفَقَه

مِن حَرفِكِ الموفورِ إبداعاً
زَكِّي رشا وتخيّري الصّـدَقَه
...
عجبي ! قالوا (البسيطُ لديهِ يبسطُ الأمَلُ)
فما الذي حالَ بينهُ وبين البَسطِّ هَهُنا؟
مَن لي بالفراهيدي فأشكو إليهِ الملكةَ ليؤكّدَ لها بأنَّ (الظلَّ) وما أدراك ماهو، لن يقِفَ عاثِرا
بل سيخرجُ من بينهما خروجَ (الشّعرةِ من العجين) لينداحَ ويبسُطَ الأمل إذا احتُكِمَ
لنِصفِ عقلٍ وأكثر قليلاً من نصف قلب ..
أقولها وبحق، نصٌّ يُحتكَم إليهِ ويُقاسُ عليه يا ملِكة الشّعر البهاء

 

[إبراهيم امين مؤمن]

بصرف النظر تماما عن وحدة البحر او وحدة القافية او ترابط الافكار والعناصر ، كما بصرف النظر عن التمسك بالاصالة الشعرية الى عفا عليها الزمن ، فان القصيدة رائعة رائعة
لو افترضنا انك تملكين ديوانا مثل هذا الجمال ولكن ديوان شعر حر لبيع على الفور ونفذت الطبعة.....
ولو أردتِ نقدها كلية فسانقدها لكِ وليس معنى النقد ان الناقد امهر من المنقود بتاتا او يصور نفسه استاذ كبير ...

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات

لو لم تقولي غير هذا... لكفى
عاطفتك سكبت مدادها.. شعرا
هنيئا لمن تحبيه ويحبك
رشا الأبعاد.... لله يا أنت

سلطان الشعر
الهَناءةُ لمن يقتَفي أثر الكَلِم لـ يتحسّس أثرهُ من نفسه

كثيرٌ من الشعر يحكينا
ويلمس بالهَون أمانينا

ثقتي بشاعريتك مُطلقة
وأنت تعلم

طوبى للمكان بك
ولله أنت!!