مواااقف وبسمات :)

[سليمان عباس]

(فﻼ أنت وصلت القمر معهم وﻻ قرأت البخاري معنا!)

دخل رجل على شيخ، فوجده يشرح لطﻼبه صحيح البخاري،

قال الرجل للشيخ:
الناس في الغرب وصلوا إلى القمر،
وأنت تشرح البخاري!

قال الشيخ:
وما العجب في هذا؟
مخلوق وصل إلى مخلوق،
ونحن نريد أن نصل إلى الخالق.

لكن أتعلم أنك أنت المفلس الوحيد بيننا؟

فﻼ أنت وصلت القمر معهم،
وﻻ قرأت البخاري معنا

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

أحببت هذا الموضع جداً
سأكون حاضرة هنا بإذن الله
ما أجملكم

 

[نواف العطا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

أحببت هذا الموضع جداً
سأكون حاضرة هنا بإذن الله
ما أجملكم

أهلاً بك وبالجميع فبحضوركم يزدان المكان ويزهو .

 

[نواف العطا]

وقع بين الأعمش وزوجته وحشة ،

فسأل بعض أصحابه من الفقهاء أن يرضيها ويصلح مابينهما .
فدخل اليها وقال : إن أبامحمد شيخ كبير فلايزهدنك فيه عمش عينيه، ودقة ساقيه ، وضعف ركبتيه ، وجمود كفيه .
فقال له الأعمش: قبحك الله ، فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرفه.

 

[سليمان عباس]

موقف جميل مع خالي العزيز القريب مني بالعمر
في حفل عقد قراني حضر ليبارك لي وكان يومها أعزب
فهمس في اذني وهو يحتضنني بعباره (أخيرا أصبحت رجال)
وأنا أحتضنه بشده رددت عليه بعبارة (عقبالك)


وتزوج بعدي بفضل الله خلال ست أشهر

 

[نواف العطا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

موقف جميل مع خالي العزيز القريب مني بالعمر
في حفل عقد قراني حضر ليبارك لي وكان يومها أعزب
فهمس في اذني وهو يحتضنني بعباره (أخيرا أصبحت رجال)
وأنا أحتضنه بشده رددت عليه بعبارة (عقبالك)


وتزوج بعدي بفضل الله خلال ست أشهر

جميله هي مشاكسات الأقارب القرببون من القلب والروح .
ربي يسعدكم ويوفقكم ويرزقكم الذرية الصالحة .

 

[رشا عرابي]

***** من طرائف الامتحانات والتصحيح *****😀😀😃


يحكى أن معلماً لمادة البلاغة اسمه “بشير"، أجرى امتحانا لطلابه وعند تصحيحه للإجابات فوجيء بأن أحد الطلاب لم يجب على أي سؤال من أسئلة المادة ووضع بدل الإجابة القصيدة التالية التي نظمها خلال فترة الامتحان :

أبـشـيـرُ قل لي ما العمل **واليأس قد غلب الأملْ
قـيـل امـتـحان بلاغـة ** فحسبته حــان الأجلْ
وفزعت من صوت المراقب ** إن تنحـنح أو سعـلْ
و يجول بين صفوفنـا ** ويصول صـولات البطلْ
أبشير مـهـلاً يـا أخـي ** مــا كل مسـألة تحلْ
فـمـن الـبـلاغة نـافع ** ومن البــلاغة ما قتلْ
قـد كـنـت أبـلد طـالب ** وأنــا و ربي لم أزلْ
فـإذا أتـتـك إجـــابتي ** فيها السؤال بدون حلْ
دعها وصحح غيرهــــا ** والصفر ضعه على عجلْ

فما كان من الأستاذ بشير سوى ان منحه درجة النجاح في مادة البلاغة لأن الهدف الذي يسعى لتحقيقه من خلال تدريسه لمادة البلاغة متوفر في هذا الطالب الذي استطاع نظم هذه القصيدة الطريفة و البديعة

 

[نواف العطا]

وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة,ولكن الوالي لم يعطه شيئاًوسأله:ما بال فمك معوجاً فرد الشاعر:لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس.