~ سيــدة الحـزن ~ بُـعد أول

[خالد صالح الحربي]

*

مَساءً ،
كَانتْ الـ..سّاعَة تُشِير لمُنتَهى الـْ..عِشْق!
وَ عِدّة مَوَاجِع.
عِنْدَ هَذا الـ..تَّوقيت/ الـ..تّوقيع!
كَانَ البوحُ راقيَاً.. للْغَايَة.
وَكانت [اللُّغَه].. بَاقِيَة كَـ: وَسِيلَة.
لدرجة أنّنا إن شَطَبْنا [ غَينَها] شَكَّلَت لَفْظ الجلالة..!
شُكراً../. لْقَلَمٍ كَصـُبْح.

 

[العـنود ناصر بن حميد]

.
.

سبحانه

فالق الأصباح

أهلاً وسهلاً

بصُبـــح

 

[شهــــــــــد]

ثنائيّة مشاعر ..،
تتلحّفُ الحبّ و الوجع ..
لـ تدفأ [ أسطورة ] العشق ..!
•
•
•
دُمتِ صُبحاً

 

[صُبـــح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

صُبـــح
ــــــــــ
* * *

أهلاً كما ينبغي لحرفك
وكل شرفٍ : حضورك .


هنا كسرٌ لنواميس الكون وفوانيسه أيضاً
أنْ ترى صُبحاً في المساء ،
ويزيد عن ذلك بـ تغريده .

لغةٌ كندى الصبح وطُهره .

يانافذة الأمل ...

كابتسامة الحزن المرير أنت...

تعال ...

لعلّ فصول الأمل

ترتفع من فلقة بذرة احزاني

لتنمو كرنفالات الفرح بك ..... !




اشكرك قايد ...



صُبــح

 

[صُبـــح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور

صــُبح


اهلا بك في ابعاد


بداية قويه ,,


ننتظر منك المزيد من الابداع في ابعادنا



اعطر الأماني ,,



نور..

النـــور ....


ترسمين حرفاً ابيض لا يشبه الا الأرض البكر !



دمتِ بود ...



صُبــح

 

[صُبـــح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد عقايل

\
معادلة..ضخمــة
إنها لاتخاطب حبيبها من البشــر
بل البشــر من حبيبها..
تحرر (كلّها ) بسجن الخارج...
انها لاتحمل على أعتاقها قضية حزن بل ((حزن قضيّة ))
فيدمي حزنها الحزن وهي ترتكب التنفّس
تعالت حتى على الشعور البريء بالضيــق
تريــد خنق أكبر عدد من الهواء
متعاليــة..
ليكــون الحزن أحد عبيدها


[

الألق زايــد ...


هم الكبار كذلك ... !

قاب قوسين و " فضل " !


جعلتني كمن يكتم الريح في قبضته هيمنة وإقتدار ....!!



اشكرك ...




صُبــح

 

[محمد الناصر]

صبح :

بداية أهلا بك وبالعطر القادم مع ... صبحك ...

قرأت ندى الصباح المتناثر بين سطور .. كانت بيضاء .. حتى لونت بنزف المشاعر .. والوجدان

وإذ بنا أمام لوحة ... تتنفس الصبح ... عطراً

صبح :

لن نكتفي منك بهذا الطل .... بل نتطلع إلى المزيد من الوبل

دمت بكل ود

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

[ والصُبح اذا تَنفَس ]
تَلوتُها وأنا لا اُدركُنِي
وفَمِي مَحشُو بـ سِيادةِ حُزنكــ
وَ الكَون أجمَعه
مَحفُوف بـ عظِيم طُهركـ

صُــــبح

تُعانقُكِ العصافير
أهلاً عِطراً يَانُبوءة الفجِر وَ وحي النُور