|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#89 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#90 | ||
|
![]() بين غفوة النبضَات و يقظة القبلات و نشوة عطر خزنته في مدائن الحلم يبقى كـ عنفوان مشاعر يرحل بي إلى عنان السماء فيكتبني مبثوث نداء يبعثر أبجديات العناق على أرائك ملونة بغنج ألوان زهر الرمان!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#91 | ||
|
![]() أقبل الليل فـيتكاثر الشوق في روح أجنة النور و ضربات سيوف الرجفة تدق عنق جسور اللوز حتى تعبر نوارس البحور أرض الحور برحيق نشوة الحبور!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#92 | ||
|
![]() هناك بين تنهيدة شوق و تغريدة ندى تكون رقصة المطر كـ ومضة الدماء في العروق حتى تهاجر أسراب الطيور فتسكن و إياكِ مدارات الجنون لـ توقظ في الأعماق ذاكَ السبات المترنح بين الاحداق القابع بين زوايا وجد تُعربد و ضجيج نواقيس حنين تقرع له صدى نبوءة حلم من محاجر الروح !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#93 | ||
|
![]() صَباحُكِ سُكر يا دمعة فجري !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#94 | ||
|
![]() مسبحة هوى تناثرت حباتها في الفلك المسحور و تعانقت عند منعطف منتصف الشوق المسجون فكيف بـ غيمات العشق إلا أن تتكاثر فوق منحدرات الصعود تشعل هضاب الحنين فتتأوه من حسنها السهول فـ إليكِ أنتِ يا من بعشقك نبضي يرتعش و يثور و هطولكِ الحافل بوهج الشموس حين اقامة شعائر صلاة اكتمال لذة العبور فتعالي تحت ظلال الزيزفون نطيل عناق موعود تحقق وعده المكتوب بعد أن بحثتُ عن سر غفوة اليمام الشارد فوق بياض اللؤلؤ المنثور و أودعت أحداق مقلك بريق حلم كليوباترا الحبور لوطن اللذة ترنو إليه و هي مكبلة بأصفاد قيصر الروم و ترفض جفاف فطام قد يفرضه عليها زمان عبوس!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#95 | ||
|
![]() و أنا أبحث في عيونك عن نغمة و معزوفة و فنجان قهوة ها هو قوس قزح أراه و قد اشتعل من بين أصابع اللهفة و ها هي أهداب عيونك ترتجف بعد غزوة رعشة القبلة فـ يا أيها الخصر المختلف من يراقصك بين الزوايا لابد أن يزهر كفه و يتلألأ في المرايا فنجانه !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#96 | ||
|
![]() ألقيت برأسي على صدرها و نجوم الثريا على رأسي تبرق كـ لؤلؤ التيجان حتى تجلت في عيني ببهاء مثل نور شهاب و الورق نطويه سوياً في لحظات الانصهار و قد دثرتها بتلك الهوامش البيضاء و سألتها : هل أنتِ قصيدة مساء أكتبها ذات عِناق أو ديوان شعر أتحدى فيه زمان الصعاب كمعلقة عنترة بن شداد كي نهزم حتمية الهلاك أمام سطوة الأقدار فـ أومأت بجسدها المختبأ في صدر الزمان و قالت : أشتهي العذاب فـ اعتلي سلالم الحلم و اكتبني في لحظات الموت المشتهى فوق مدافن الشوق : راقصة باليه ترقص في بحيرة البجع حتى يسقط ضوئي فوق الظلال!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|