لـِ : [ بَائِعَة الكبْرِيْت ]

[باتل عبدالعزيز]

رباه يارباه


ماهذا ياجمان
ماهذا
ايني انا من كل هذا
اهذي اهذي





... وبهدوء

 

[محمد الناصر الشهري]

جمان ..
الشعر هنا طفولي الإحساس ..!
بهي ومورق الأغصان ..!


دمتي بخير .. وصح كلك

محمد

 

[باتل عبدالعزيز]

جمان
لازلت أٌقرأ
بربي لم اعلم انك تخبي كل هذا الجمال
لي عودة ثالثه دون شك
المطر يسقط يسقط يسقط



احترامي

 

[محمد الغشام]

,

,

تسعه شهور ياجُمان مايصير كذا
وين الجديد

عاطِر التحايا

 

[جُمان]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرحان الزهراني





<B><B>

جمان :

صباح الخير , والشعر , والـ .. مابعد الشعر / شعر !

منذ قرأت هذا النص , وأنا أفكّر " بصوت عالي " كيفيّة تعلّم الرد المناسب
كي أعطي النص حقّه , إلا أنّني رأيت بأنّ لا رد يناسب إمكانيّات هذا الإبداع الفخم.
هذا الدرس الشعريّ العظيم !

جمان :
قد نكتب أحياناً أشياء تصنّف شعرياً بأنها قصائد , ولكن ما قرأته وما سمعته : شيء أكبر من الشعر بـِ شعر !
لقد كان كلّ شيء مُكتملاً , وورافاً , وأشبه بالحلم !
مثل هذا النص يجب أن يبقى , وأن يُحتفى به على نحوٍ مناسب , كي يصل للشاعره صدى ما كتبته , وهو بلا شك , شيء مُحرّض , ويدعني أفكّر كثيراً فيما كتبت !

ختاماً :
كل ما أستطيع أن أقوله أو أعمله هو شكرك على هذا الدرس الراقي ,
وهذا الجوّ الشعري الخالص ....

تحية .

كيف أستطيع أن أجعل شعوري الآن مكتوباً !!

يا سرحان بعض الكلامِ مؤذٍ إن لم نمنحهُ الأجنحة
ورَغم أنَّ حديثَك يُغريني لأن أتهندم جيداً وأرتب النبض وأمشُط الكلام بِهدوء
لأكتُب ماءً يستحقهُ هذا الياسمين
إلا أني أتعثر أمام هذا الرد حِينَ استَطاع أن يَجرُّ إغواء البهجة والأعياد والشِّعر
الطيب إلى شفتيّ ليرصُد كل نبضةٍ شاردة
وأحتاجُ لأن أكونَ أكثر صمتاً أثناء موتي أمامَ كرمهِ الجَم

صباحُك الخير والشعر
والـ مابعد الشعر

 

[باتل عبدالعزيز]

جمان
ياطاهره هل لنا بغيمة اخرى
وبجمال جديد وبكر


ننتظر جدا ً :

 

[باتل عبدالعزيز]

واخيرا ً قرات هذا النص كاملا ً
بنفس مفتوحة وروقان بال
يبهرني الشعر [ المتعوب عليه ] هنا نص متعوب عليه جداً
ولغة عذبة ونقية ومبتكرة [ ذابلات الورد ] مررت بهذه الكلمتان في سياق النص وبهرت جدا ً .. لعلمك ياجمان
دائما ً ردودي مختصرة ولااعرف اطيل بالرد
ربما [ طبيعة نفس ] وانتي كثيرا ً ماكتبتي الردود الطويلة
وكنت اجهل هذا الجمال الذي بين غيومك
مبهرة ومتعبة وعذبة كماء وزلال واعواد الثقاب
جمان .. لله انتي ياطاهره

 

[خالد العلي]

.
.

لا والله اذا كثر ولا وصل لهذه الفاخرة التي لها خانات السماء بل السماوات السبع! أنثى تكتب بهذه المقدرة الحقيقية والصادقة في آن!

حتى ولو اجمتعن كل من في [أبعاد ادبية] من نساء شاعرات أجزم انهن لن يصلن لجمال مدخله فكيف بأكمله!!؟

كم مرة ياجمان حضرت لهذا المتصفح وفي كل مرة اكتب وانا عاجز عن بلوغ مااريد كتابته عما قرأت!! وأجدني اكرر هذا الحضور الذي كاد أن يصبح [كهلا] بمعية البحث عن شبيه هذا [الحزن الملائكي] هذا الحزن الذي يحملنا بين حنانيه ليعلمنا كيفية كتابة الشعر بصدق ومن واقع [لا] من خيال مرسوم!!

أحسست بحجم هذا النص من أول قراءة ولم املك سوى كلمة [أعجــوبه] ومازلت مدركا لمعنى هذه الكلمة حتى كتابة هذا [الرد التلميذ ] لـ [أنثى أستاذة] ولا يصح العكس!

شكراً للإله الذي مدني بعمر لقراءته مرة لا اعرف تحديدا هي اي عدد! من كثرة زياراتي
لـ [بائعة الكبريت]

شكرا لقلبك ياجمان

همسة :

أقسم ان كل مااكتبه أعلاه كتب وانتي بمنزلة الأخت الكريمة
حماك الرحمن وأسعدك دنيا واخره

يستحق ان يصل هذا المتصفح لأكثر من :
[ 15.000 ]
زيارة وقراءة

!