اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائية
و بقيتُ أدورْ
حول الطاحونة منْ ألمي ،
ثواراً مَعْصُوباً كالصَّخرَة ِهيْهاتَ تثورْ ، *
،
أحمَدْ . /
و إنَّه النغمُ مرَّة أخرى .!!
أصبتَني بدُوارٍ و ما أبحرتُ حقاً بعدْ .،
في أركانِكَ تبغيْ فرحاً ، و تشدُّ على بطنكَ حجراً يُخفي جُوعاً اسمه الشوقْ ،
، أحمد ، للريحِ هنا صفيرٌ كترنيمةِ " الولدنة " حقاً .، نحنّ إليها ، و نحبّها نحبّها ، حقاً .،
أخبركَ أمراً بعدْ ؟؟
سيابي يطلبُ أن يُفتَح بابٌ ، وليطعم جسمه للنارِ ، و أنا -
ولأطعِمْ ما في جعبتي النارَ من بعدِ هذا ، حرفي مبتورٌ ، أعرجْ ، }
آنَستَنيْ، متمكِّنٌ مِنْ حرفك و لغتِكَ و الشعورْ .! ،و تلكَ الأغنياتُ ، لاأعرفها غير أنها ـ جميلة . شكراً لكْ .،
|
أأخبرُكِ أمرًا يا نَائية ؟
دعيكِ مِنْ كُلِّ شيء يَاصَديقة ,
وَ اقتربي أكْثر
