اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
خالد الداودي
ـــــــــــ
* * *
أرحبُ بكَ كثيْراً .
:
المِيمَان الحَارسان صَدر البيتِ وَ عَجزهِ ،
يُؤكّدان أنْ ثَمّة غَيْمة مُستَديرةِ المَاء تَعْدل بِالسُقيَا ..
أمّا الثّمَر ، فَما عليْك إلاّ القِطاف وَ عليْنَا السّلال .
:
مُدهشٌ أنتَ في كُلّ حضُور لك ،
فشُكراً بِـ وِدّ .
|
القدير/* قايد الحربي
تدخل في شرايين النص ككريات دم بيضاء
تقرا نبضه وتوزّع الكثير على اوردته ...
في قرائتك تحيل الماء حياة
والسراب غيما يقف على مقربة من الرمل
والتاريخ الى ذاكرة موقوته قابلة لإنفجار جديد
يبهجني حضورك بإختلافه وواقعية نضجه
لـ الوانك سحر خاص ..
شكرا جزيلا لك يا اخي ...
همسة لأخ
قايد :/ افتقد الكثير فيك من شغب الابتكار والعبث الذي اعتاد يسوقنا اليك عطشى.. فمتى تعود الى حضن القصيده ...؟